سنسير في رحلة لاستكشاف ما إذا كانت هناك آيات قرآنية مخصصة لجلب الرزق والحظ، وما هي هذه الآيات. دعنا نبدأ هذه الرحلة، صديقي.
هل توجد آيات قرآنية لجلب الرزق والحظ؟
في القرآن الكريم والسنة النبوية، لا يوجد مفهوم “الحظ”. يجب على المؤمن أن يضع ثقته في قدرة الله سبحانه وتعالى، ويدرك أن كل ما يحدث له بأمره وحده. وقد وردت عدة أحاديث تؤكد ذلك، منها:
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (عجبًا لأمر المؤمن إن أمره كله خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيرًا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرًا له).
- روى عبدالله بن عباس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ذات يوم وهو في سفر:
- (يا غلام، إني أعلمك كلمات، احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف).
- قد يستعين المؤمن بآيات من القرآن الكريم كنوع من الاستحباب لقراءتها عند طلب الرزق من الله، ولكن لا ينبغي لنا أن نطلق عليها اسم “طلب الحظ” بل هو طلب الفضل والرغد.
- مما يستحسن ذكره هو أن مفتي الجمهورية السابق، علي جمعة، أوضح أن عدم توفق الرزق للمسلم لا يعني بالضرورة أنه عاصٍ، كما أنه ليس علامة على غضب الله.
- وقد أشار أيضًا إلى وجود العديد من الأدعية في السنة النبوية، بالإضافة إلى سور كالشرح التي يُستحب تكرارها 40 مرة، وقد استند إلى تجربته الشخصية في ذلك.
آيات قرآنية لجلب الرزق والحظ من الدنيا والآخرة
- قال الله تعالى: “فَقُلْتُ استَغفِروا رَبَّكم إنَّه كان غَفَّارًا يُرسِل السَّمَاءَ عَلَيْكُم مِدْرَارًا وَيَمْدِدْكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَكُم جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَكُم أَنْهَارًا” (سورة نوح).
- “قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَمَا أَنْفَقْتُم مِّن شَيْءٍ فَهوَ يَخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْر الرَّازِقِينَ” (سورة سبأ).
- “أَمَّنْ هَذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بَلْ لَجُّوا في عَتُوٍّ وَنَفُورٍ” (سورة الملك).
- “هوَ الَّذي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُور” (سورة الملك).
- “أَوَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْم يُؤْمِنُونَ” (سورة الزمر).
- “هوَ الَّذي يُرِيكُم آيَاتِهِ وَيُنَزِّل لَكُم مِّنَ السَّمَاءِ رِزْقًا وَمَا يَتَذَكَّرُ إِلَّا مَنْ يُنِيب” (سورة غافر).
- “أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ وَوَضَعْنَا عَنكَ وِزْرَكَ الَّذِي أَنقَضَ ظَهْرَكَ وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا، إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا فَإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ” (سورة الشرح).
- (“إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم بِالْغَيْبِ لَهُم مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ” (سورة الملك).
- “وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّه عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ” (سورة الملك).
آيات قرآنية لجلب الرزق وتيسير أمور الدنيا
- “رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْر الرَّاحِمِينَ”.
- “لَا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ”.
- “رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ”.
- “رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ”.
- “رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ”.
- “رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِير”.
- “أَنْتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنْتَ خَيْر الْغَافِرِينَ، وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ”.
- “رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَّدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا”.
- “سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِير”.
- “رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَه عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا، رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ”.
- “رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا وَاغْفِرْ لَنَا رَبَّنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيز الْحَكِيم”.
- “رَبَّنَا إِنَّا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ”.
- “رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ”.
- “رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنْتَ خَيْر الرَّاحِمِينَ”.
- “رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ”.
- “رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ”.
- “رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ، رَبَّنَا إِنَّكَ مَن تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ، رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا، رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأَبْرَارِ، رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدْتَّنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ”.
سورة لجلب الرزق
فضل آيات سورة الفاتحة لجلب الرزق
تعتبر سورة الفاتحة كنزاً لمن يفهم قيمتها العظيمة، فهي واحدة من أعرق السور في القرآن الكريم، وقد ورد فضلها في عدة أحاديث:
- ذكر الصحابي المجيد أَبو سَعِيدٍ بْنِ الْمُعَلَّى رضي الله عنه أنه كان يصلي، فناداه رسول الله صلى الله عليه وسلم، لكنه لم يجب حتى انتهى من صلاته. فقال: فأتيته فقال: ما منعك أن تأتيني؟ فقال: كنت أُصَلِّي. فقال: ألم يقل الله تعالى: “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا استَجِيبُوا للَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ”. ثم قال: لأعلمَنَّكَ أَعْظَمَ سُورَةٍ في القرآن قبل أن تخرج من المسجد. ثم أخذ بيدي، وعندما أراد الخروج من المسجد قلت: يا رسول الله، قلت: لأعلمنَّكَ أَعْظَمَ سُورَةٍ في القرآن. قال: نعم، “الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ” هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته.
- وفي الحديث القدسي الذي يرويه رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ربه، يقول الله عز وجل: “قسّمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين، نصفها لي ونصفها لعبدي، ولعبدي ما سأل. فإذا قال العبد: “الحمد لله رب العالمين”، قال الله: حمدني عبدي. وإذا قال: “الرحمن الرحيم”، قال الله: أثنى علي عبدي. وإذا قال: “مالك يوم الدين”، قال الله: مجدني عبدي، أو قال: فوّض إلي عبدي. وإذا قال: “إياك نعبد وإياك نستعين”، قال: هذه الآية بيني وبين عبدي نصفين، ولعبدي ما سأل. فإذا قال: “اهدنا الصراط المستقيم، صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضَّالِّين”، قال: فهؤلاء لعبدي ولعبدي ما سأل.
- تعتبر سورة الفاتحة أيضًا شفاءً لكل مرض يصيب المسلم، حيث روي عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أنها شفاءٌ من كل سقم، وأن موضع الرقية فيها هو قوله تعالى: “إياك نستعين”.
فضل آيات سورة البقرة لجلب الرزق
عندما تُقرأ سورة البقرة في بيت كل مسلم، تزيد من رزقه، وتحفظه من تسلّط الشياطين، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم.
- روى أبو هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (لا تجعلوا بيوتكم مقابر، إن الشيطان ينفر من البيت الذي تُقرأ فيه سورة البقرة).
- هي بركة في بيت كل مسلم، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (اقرأوا سورة البقرة، فإن أخذها بركة وتركها حسرة، ولا يستطيعها البطلة).
فضل آيات سورة الإسراء لجلب الرزق
- ذُكر أن من فضل سورة الإسراء أن بها آية خير من ألف آية، روى العرباض بن سارية:
- (كان النبي صلى الله عليه وسلم لا ينام حتى يقرأ المسبحات، ويقول: فيها آية خير من ألف آية).
- والمسبحات هي السور التي تبدأ بقوله تعالى: “سبح” أو “يسيح”، وسورة الإسراء واحدة منها.
فضل آيات سورة الواقعة لجلب الرزق
- سورة الواقعة تُعتبر واقية من الفقر، لذلك سُمّيت بذلك، وقد رُوي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: (من قرأ سورة الواقعة كل ليلة لم تصبه فاقة أبدًا، وقد أمرت بناتي أن يقرأنها كل ليلة).
- قراءة سورة الواقعة تفتح أبواب الرزق كما ورد في الحديث؛ ففي حال قراءتها، فلن تتعرض للفقر.
أدعية لجلب الرزق والحظ في الدنيا
- ذكرت السنة النبوية العديد من الأدعية لجلب الرزق والتخلص من الدين، حيث جاء عن أبو هريرة رضي الله عنه أن النبي كان يقول عند خلوده إلى فراشه:
- اللهم رب السماوات والأرض، ورب كل شيء، فالق الحب والنوى، منزل التوراة والإنجيل والقرآن العظيم، أعوذ بك من شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها. أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء. اقضِ عني الدين، وأغنيني من الفقر.
- كما جاء عن علي رضي الله عنه أن مكاتبا جاء إليه وقال: إني عجزت عن كتابتي فساعدني. فقال: ألا أعلمك كلمات علمني إياهن رسول الله صلى الله عليه وسلم، لو كان عليك مثل جبل صير دينًا، لأداه الله عنك. فقال: قل: اللهم اكفني بحلالك عن حرامك، وأغنيني بفضلك عمن سواك.
جلب الرزق
- نسعى جميعًا لتحقيق رزق وفير، ولكن يجب أن تكون أولويتنا العمل بجد.
- ثم نرفع أيادي الدعاء إلى الله عز وجل ليهدي قلوبنا إلى رزق حلال وفير في الدنيا.
- كذلك يجب على المسلمين التوجه بالدعاء وقراءة القرآن في جميع نواحي حياتهم، لا سيما عند طلب الرزق من الله عز وجل.
- فيتقربون إلى الله بعدة وسائل حتى يستجاب دعاؤهم لجلب الرزق.
أفضل طرق لجلب الرزق
- هناك طرق عديدة لجلب الرزق والحظ من الدنيا، منها المواظبة على الاستغفار.
- قول: “أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه” بكثرة خاصةً عقب صلاة الفجر.
- كذلك من المستحب قيام الليل بركعتين قبل النوم طلبًا للرزق الوفير.
- قم بأداء الصلاة واطلب من الله سبحانه وتعالى ما تريد، ولتكن لديك يقين تام باستجابة الدعاء.
أهمية الصدقة في جلب الرزق
- تُعتبر الصدقة من الأمور الجوهرية في جلب الرزق، وليس هناك ما يكفي للإشارة إلى أهمية هذا الأمر.
- لنجعل من نيتنا جلب الرزق عند تقديم الصدقات، وليكن في ذهننا أن ما نقص مال من صدقة أبدًا.
ما هي السورة التي تجلب الحظ؟
في الإسلام، لا يُعتبر مفهوم “الحظ” كما هو معروف في الثقافات الأخرى؛ بل ينبغي التوكل على الله والدعاء وطلب البركة من خلال وسائل محددة. ومع ذلك، هناك سور وآيات في القرآن الكريم يُعتقد أنها تجلب البركة وتساعد على زيادة الرزق بفضل الله وكرمه.
لا توجد سورة محددة بوضوح في القرآن الكريم تُعتبر أنها تجلب “الحظ”، ولكن هناك العديد من السور التي تُنسب إليها البركة والنفع في العديد من نواحي الحياة، مثل:
- سورة الفاتحة: تعتبر فاتحة الكتاب وتُقرأ في الصلوات، وهي ذات أهمية كبيرة.
- سورة البقرة: تُعرف بأنها تطرد الشياطين وتُجلب البركة، وتحتوي على العديد من الفوائد.
آيات قرآنية لجلب الحظ
من المهم أن نفهم أن القرآن الكريم يركز على التوكل على الله والدعاء، ومن غير المتوقع أن تبين آيات محددة “الحظ”. ولكن يمكن الاستفادة من الآيات التي تشير إلى البركة والرزق، والنجاح:
- سورة الطلاق، الآية 2-3:
- “وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ”.
- سورة الإسراء، الآية 82:
- “وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ”.
آيات الرزق
- سورة البقرة، الآية 261:
- “مَثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سُبُلٍ فِي كُلِّ سُبُلٍ مِثْلُهَا”.
- سورة الإسراء، الآية 11:
- “وَيَدْعُ الْإِنسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الإِنسَانُ عَجُولًا”.
- سورة النمل، الآية 62:
- “أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ ۗ أَيَحْكُمُونَ إِلَّا الْجَاهِلُونَ”.
- سورة الطلاق، الآية 2-3:
- “وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ”.