أروع العبارات عن الذكريات
- تظل الذكريات الجميلة حاضرة طويلًا، بينما تظل السيئة في الذاكرة لفترة أطول.
- لم يلتقِ الطريق بقلبكِ في لحظة واحدة من الذكرى.
- هي حكاية بدأت وانتهت، وما تبقى فيها هو الذكرى والألم فقط.
- لقد أدركت الآن أن هذه السنوات تبدو أجمل في الذاكرة من الواقع.
- أحيانًا، خلال لحظات النسيان، تأخذنا الأقدار لصبّ أرواحنا في بحور الذكرى أكثر.
- كانت كمنشورات الطقس التي تنبض سريعًا قبل أن تتلاشى لتترك فقط الذكرى وراءها.
- الذكريات كثلج، لا يمكن الاعتماد على الوقوف عليه طويلاً.
- إن نجوت من رياح الذكرى وسكاكين الشوق، فأنا بخير.
- لا شيء أشد قسوة من ذكرى لم تكتمل.
- أما البارحة فهي ذكرى اليوم، والغد هو حلمه.
- ازرع الرحمة ورودًا في مسار الآخرين لتجني عطر الذكرى بعد رحيلك.
- الذكريات عبارة عن صور من اللقاءات السابقة.
- هل كانت الحياة حقًا بسيطة وعفوية، أم أن حلاوة الذكريات تزين الماضي وتجعلنا نتلذّذ به؟.
- تتصل رائحة الذكريات بكل شيء، بالأماكن، وبالأشخاص، ولا يفيد معها النسيان أو التناسي.
- سوف نكتب ونمثل ونحب، وستصبح أيامنا الصعبة ذكرى باهتة منقضية.
- يا للأرض التي، أينما ذهبت، تجد في كل أرجائها ذكرى لأحداث مؤلمة.
- إن الذكرى تجسد نوعًا من الخلود.
- ذكرى السعادة مؤلمة، وذكرى الألم محزنة.
- يا تعيس، لو لم تحبني، لكان بإمكاني مسح صورتك من عيني برفق كما أمسح البخار عن زجاج نافذة الذكرى.
- ما أقسى الغربة لمن ليس لديه زهرة ياسمين أو ذكرى ياسمين.
- لقد أدرك أنه لن يستطيع الهروب من الذكرى التي بدأت تدق في عقله من الداخل.
- إن غاب الحب عنا، فنحن نلتقي في الذكرى.
- حلم النوم هو ذكرى لحدث لم يحدث، أما حلم اليقظة فهو أمل في حدث قد لا يحدث.
أجمل الأفكار حول ذكريات الماضي
- نفقد أحبابنا، فمنهم من يظل محبوسًا في القبور، وآخرون تغرهم مشاغل الحياة فيبتعدون عنا دون سابق إنذار.
- هكذا تسير الحياة، فالحبيب قد ينسى معنى الوفاء، والصديق الوفي لا يعرف معنى الولاء في قلبه، حيث الجميع منشغل في دنياه.
- هكذا هي الأيام، تُخلق لتكون ذكريات، ونحن لم نكن سوى ذكريات نقشناها في أعماقنا، وصور حفظناها في عيوننا، وحنين عظيم حبسناه في صدورنا، بينما أصبحت الأشواق جلية في كلماتنا، والحب لا يمكننا إبقاؤه خفيًا.
- أعود بأفكاري إلى ماضينا وأبحث بين ضحكاتنا عن سعادتنا، وتأخذني المشاعر إلى أحلامنا، وأرى الثواني تمر من أمامنا وما زلنا نشعر بنفس الإحساس، بينما دفاترنا لا تزال مملوءة برسومات طفولتنا، ومقاعدنا لا تزال تحتفظ بدفء حكاياتنا.
- أسير في طرقاتنا القديمة، وأتساءل: متى نعود لأفراحنا ونحقق أحلامنا ونسمع صدى ضحكاتنا، ونجفف دموع الحزن من طريقنا ونتشابك الأيادي ونرفع الأمل شعارًا لنا؟
- خذ عهدي يا صديقي، مهما طال الزمن أو قصر، مهما جحد الوفي أو نكر، مهما قل الحزن أو زاد، مهما شعرت بالألم أو القهر، ستبقى يا صديقي نورًا لعالمي، وستظل في قلبي إلى الأبد.
- تمضي السنين وتدور الأيام، وينقضي الوقت لتدق أجراس الوداع، فتظل خلفنا لحظات جميلة تكتب على سطور النسيان.
- لتبقى جالسًا في المكان نفسه، حيث تتطاير الذكريات العذبة والمؤلمة، وتقلّب صفحات الماضي، وتتذكر أشخاصًا لم يبقَ منهم سوى الذكرى.
أجمل العبارات عن ذكريات الطفولة
- الطفولة قصة حلم، وقصيدة أمل، وخاطرة عذبة.
- الطفولة هي حياة الروح وروح الحياة.
- الطفولة تتكون من أنفاس عذبة وسحائب ماطرة وأريج شذاها يملأ الأفق.
- ما أجمل الطفولة، حيث تجد في ابتساماتهم براءة وفي تعاملاتهم بساطة.
- الأطفال يمتازون بحساسيتهم المرهفة وأحاديثهم الشيقة وتعاملاتهم المحببة.
- كنا جميعًا خلال الطفولة لا نحسب حساب الأيام.
- الطفولة صفحة بيضاء، قلب نابض وروح بريئة.
- الطفولة عالم مخملي مزين بقلوب كالألماس.
- الطفولة تعبر عن أصوات عذبة وسحب ماطرة.
- الأطفال لا يحملون أي بغض ولا يعرفون الحقد.
- ابتسامات الأطفال لا تفارقهم، ولديهم حياة بسيطة للغاية.
- الطفولة تتألف من اللعب والطعام والنوم.
- عند النظر في عيون الأطفال، نرى معنى البراءة.
- شعرت ببرودة الثلج وتذكرت أنني لست طفلًا ولا شيخًا، بشرتي أظهرت لي سعادة العالم.
- طفولتي حبيبتي، تعيشين في ذاكرتي، أهرب إليك حين أرى ضحك الأطفال، أجد نفسي أتحدث بلغة غيري، وأقلد حركاتهم وأضحك كطفلة صغيرة لا تحمل هموم.
- غرفة والدي كانت غرفتي، ولم أستسلم للنوم إلا بسرير أمي، وكم بللت فراشي يا أمي، وكم ابتسمتِ وحضنتني في دفئك، ولم تبالي بسخافات طفولتي.
- الطفولة هي ركن بعيد في الذاكرة، حيث نحتفظ بكل التفاصيل التي تجعلنا نتذكرها عندما نعود للأيام السابقة.
- في غرفتي القديمة، رسومات على الحوائط والجدران، وكم امتلكت من أقلام لتدوين ورسم أحلامي على الحوائط، حيث تركت تلك الرسومات شاهدة على جمال تلك الأيام.
قصيدة عن أجمل الذكريات
- في قصيدة للشاعر محمد موفق وهبه:
صديقي.. حديثي اليوم سيتمحور حول أجمل الذكريات.
بحثت عنها في كل دغل وكل فلاة.
وفي عتمة الدياجير والظلمات.
وفي طرق بعيدة عن ضوء الشعور.
وبين القبور.
نقبت في دهاليز مغبرة بغبار الزمن.
لكنني لم أجدها في أي مكان.
وحين غزاني النعاس.
جاءتني مع الحلم بلا إبطاء.
تظللها سحب دخانية كثيفة.
ويسبقهن العبير.
جلست أمامي على بساط من زهور.
فحيّين بالعبرات.
تساقطن حزنًا على الوجنات.
فأينع ورد وتوت.
وتضوع المسك الفتي.
وران السكوت.
كأننا جمدنا بسحر اللقاء.
فمثل اشتياقي إليهن كُنَّ إليَّ ظمأ.
ورحت أحكي لهن ما واجهته.
وماذا عانيت بعد الفراق من حسرة.
فقبّلنني بالتأوهات والزفرات.
قصصن لي الذي لا أنساه.
وأقسمن ألا يفارقنني ما حييت.
نعم، صديقي، هي ذكريات جميلة.
وإن رقدت خلف صمت المشاعر، لن تموت.
سنوات الدراسة، والعمر الأخضر.
ربيع الحياة، وحديقتها المزدهرة.
اليوم، هي واحة عمري الظليلة.
وكم كنت أصفها بالعناء المضني، ألا تذكر..؟
فلم تكن عندي سوى زمهرير العناء.
وقيظ الشقاء.
تجول كلمات الحروف في رأسي.
تدق فيه ألف مطرقة وألف فأس.
مضى كل ذلك دون شعور.
كأن لم يكن من فصول الحياة.
مرّ قطار الزمن وكسر الفكرة.
لكن بلطف وإيجابية.
أعاد لنا كل ما محاه.
من أعمارنا الذكريات العزيزة.
صديقي، تمنيت لو أنني لم أكبر يومًا.
لو أنني اكتفيت بالبقاء صغيرًا.
وما زال كل من عرفت.
ينادونني يا صغير.
كأمي.
تقول صغيري دون أن تذكر اسمي.
همومي مشغولة.
طيور.
ودرّاجة يومية.
أدور حولها كل يوم.
نعم، كان ذلك بالأمس، في زمن يبدو قصيرًا.
ولم تشعر الأوقات أن جيش الكآبة سيزور.
ليغمر فجر السرور.
بديجور مرعب.
صديقي، قريبًا جدًا بعد كتابة هذه السطور.
سأحرر نفسي من سجن وهمي إلى فضاءات الرحاب.
سأرمي خلفي ما بي.
من الحزن، والندم والقلق.
سأعيد حياتي دون ممل.
سأملؤها بالزهور.
سأدخل عبر حياة جديدة.
بنفس سعيد.
وروح تناشد الحب.
سأهدم جدران الهموم، وأقفل باب الضجر.
سأطير، سأطير.
بجنح السرور.
أجوب عالم الأمل الرائع.
وظل المحبة يزهر.
سأضم قلوبًا ودودة.
سيقع ظلّي خفيفًا.
لكنني لا أدري لماذا أسجل هذه الحروف.
وعيني دامعة..؟
يقولون: سجّل كلمات القلب.
فإن الريشة الحكيمة.
ستشرب من همومك.
وتسكبها في السطور.
صديقي..
إلى اللقاء يا صديقي..
أنا في انتظار رسالة حب صغيرة.
تعيد لقلبي شعوره.
وتخفف بعض حرائري.
فلا تبخل علي ببضع كلمات.
تهدئ ذاتي.
تنير طريقي..
وداعًا صديقي.