أجمل التعليقات التي تستحق القراءة

التعليقات الأكثر جمالاً

يستند جمال التعليق إلى عنصرين رئيسيين؛ تفاعله مع الموقف وسرعة صياغته. إذ يتطلب من الشخص الذي يقدم تعليقات ذكية أن يتحلى بسرعة البديهة. وفيما يلي أجمل التعليقات:

أتمنى لك من أعماق قلبي إبداعاً يأخذك إلى النجوم.
قدمت لنا أجمل معاني الحب من خلال ردودك الشيقة، التي تأخذنا إلى أعماق البحار بكل شجاعة، بل بلذة لا تضاهى. دمت لنا ودام قلمك.
أخي العزيز، حروفك تلمست أزهار الياسمين ورست فوق شلالات الحب لتشفى جراح قلوبنا من الشوق والحنين.
بركة الله في حرفك الجميل، لقد أعجبني همسك.
أيتها المتألقة دائماً، بأي حبر كتبت كلماتك، وأي عطر تضوع به حروفك؟ وبأي أبجدية حولت كلماتك إلى شعر يتغنى به القلب؟ دمت في تألق دائم، ودع قلمك ينبض بالحياة.
رائع ومبدع كما عودتنا على كتاباتك الراقية. أسأل الله أن يحفظك ويسعد مسائك بكل الخير. تحياتي وتقديري لك.
دام قلمك كالسفينة التي تبحر في بحار الإبداع، ودمت متألقًا كما عودتنا، تحياتي لك.
سحائب الجمال اجتمعت عند حدود قلمك، الذي صنع بحراً من اللآلئ يدعو كل ذواق للغوص في أعماقه والفوز بالكنوز. دمت وتألقك دوماً، أيها المبدع.
إن تألقك ينسجم مع جمال فكرك، حيث يتداخل العذوبة والرقة مع القوة والجاذبية. حبرك يسيل إبداعاً يلامس مشاعرنا، لا فض فوك. استمر، حفظك الله.
اللهم أسعد صاحب هذا الحرف واجعل قلبه ملاذاً للسكينة والطمأنينة، واملأ أيامه بالسعادة وكل ما اختاره من خير يا رب العالمين. آمين، حفظك ورعاك.
كلمات رائعة، ومشاعر صادقة، وجمال حرف أخاذ يثير الانفعالات ويحرك أوتار القلوب، نرجو المزيد من السحر المرهف والروعة في الكتابة.
قبل أن أبدأ في نسج حروفي أزهاراً لتزيين عنقك الجميل، أطلب عذرك إذا تدفقت كلماتي كالسيل دون شعور، واعتذر لقلمي إذا قصر، فهو يحتار في وصف رقة قلمك، لأنها ببساطة تفوقه.
يضيء متصفحك بالنور اللامع، كالمصباح في ليلة ظلماء، حيث يشرق بكل ما هو جديد ويكتسي بحلة من الأناقة والتجديد.
هذا المنشور جعلني أندهش من روعة البلاغة في التعبير والمضمون. شكراً جزيلاً لك، يا “الاسم”.
أحسنت النشر، بارك الله فيك أخي العزيز، المنشور في غاية الروعة.
يا لجمال ما تراه عيناي، لقد هززت كياني وزلزلت ما كان ثابتاً منذ سنوات، لك من قلبي كل الحب والاحترام على جمال إبداعك.
أنزلت منشوراً، فقال لي “روعة”، فأجبت: “والله الروعة يوم طلعت”.

ما هي التعليقات؟

التعليقات عبارة عن جمل مكتوبة تُستخدم غالباً للرد على موضوع معين، أو لتوضيح فكرة ما، أو لإضفاء لمسة فكاهية. وتتنوع التعليقات بين المجالات السياسية والاجتماعية والدينية وغيرها، وقد تكون مكتوبة أو مصورة، كما هو الحال في الكاريكاتير والرموز التي تُستخدم بشكل شائع في المواضيع الإلكترونية مثل الوجوه الضاحكة. ومن أبرز الأنواع هي التعليقات الكتابية أو اللفظية.

أنواع التعليقات

إحصائيًا، يمكن تصنيف أجمل التعليقات إلى ثلاث فئات رئيسية كما يلي:

التعليقات المستمدة من حوارات مشهورة بين الناس

مثل المواقف المعروفة في التلفزيون، أو الإنترنت، أو من شخصيات سياسية. فعلى سبيل المثال، قد يحدث موقف في الجامعة يسأل فيه الأستاذ عن معلومة غريبة، فيجيب أحد الزملاء، فتقول له “بتزاكر من ورانا”، أو تتذكر إحدى جمل القذافي عند الاستغراب “من أنتم!”.

الدعوات بالخير

تعتبر هذه التعليقات محبوبة لدى الجميع، حيث قد يقول أحدهم أو يفعل شيئاً غريباً فيرد الآخر قائلاً، “اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا”، أو “اللهم لا أسألك رد القضاء ولكن أسألك اللطف فيه”.

الأمثال والحكم

تعتبر هذه النوعية الأكثر شيوعًا وجمالًا بين الدول العربية، مثل:

“اللي استحوا ماتو”؛ توصف لمن لا يحسب حساباً لمن هم أكبر منه.
“صار للدبانة دكانة وصارت تسكر الساعة تمانة”؛ لمن ينكر الجميل.
“لا تنام بين القبور ولا تشوف منامات وحشة”؛ تحذر من الشرور.
“يا مأمنه بالرجال يا مأمنه بالمي بالغربال”؛ تستخدم عند اكتشاف خيانة الرجل.
“حارتنا ضيقة و بنعرف بعض”؛ تقال للتكذيب.
“إذا صاحبك عسل لا تلحسه كله”؛ تستخدم للحد من طلبات الآخر.
“مو كل مين صف الصواني بيقول أنا حلواني”؛ تعبر عن من يكذب بامتلاكه مهارات غير حقيقية.