أجمل العبارات عن الصداقة
- من يبحث عن صديق بلا عيوب لن يجد صديقًا أبدًا.
- الصديق هو من يثق بك ويضع أسراره بين يديك.
- دعني أخبرك، يا صديقي، أن صداقتنا تعتبر تحفة فنية، تزداد قيمتها مع مرور الوقت.
- المشكلة ليست في صدق الكلمات، بل في صدق الأفعال.
- رجل بلا صديق كمن يمتلك ذراعًا واحدة.
- الافتقار إلى الصديق كافتقار إلى النور.
- كن حذرًا عند اختيار أصدقائك، وكن أكثر حذرًا عندما تقرر تغييرهم.
- الصداقة الحقيقية تنمو ببطء، مثل النبات.
- الصداقة كعدوى، تنتقل من شخص لآخر.
- صديق الأوقات السعيدة قد يتحول عند زوالها.
- صديق المصلحة يشبه كلب الطريق، يحب العظم أكثر من اليد التي تقدمه له.
- الصديق هو الوجه الخفي للحب.
- تبدأ الصداقة الحقيقية عندما تشعر بالأمان في التعبير عن نفسك أمام صديقك.
- الإنسان يُعرف بأصدقائه.
- الصديق الجاهل يحمل همومًا أكثر.
- الصديق مقدم على الطريق.
- الصداقة الزائفة أسوأ من العداوة الواضحة.
- الحسابات الجيدة تؤدي إلى أصدقاء جيدين.
- قل لي من صحبت، أقل لك من أنت.
- صحبة الأخيار تجعل الإنسان خيراً، وصحبة الأشرار تأتي بالندم.
- أعلى مراتب الصداقة هي الصبر على الصديق عندما يسيء إليك بسبب طبيعته، ثم الصبر على الذات لكي لا تسيء له.
- أصعب أنواع الصداقة هي الصداقة مع النفس.
- إذا صمت صديقك، فلا تُوقف قلبك عن الاستماع لصوته، فالصداقة لا تعتمد على الكلمات.
- الحب والصداقة والاحترام لا يجمع الناس كما تفعل الكراهية.
- أخطر أنواع الوحدة تكمن في فقدان الصديق.
- الحب لكل فرد متاح، في حين أن الصداقة اختبار للقلب.
- الصديق هو الوجه الآخر للحب، لكنه وجه لا يصدأ أبدًا.
- لم تُفقر الصداقة أحدًا.
- احذر عدوك مرة، واحتفظ بحذرك من صديقك ألف مرة، فالصديق المتقلب يعرف الخطر أكثر.
- قدم لصديقك كل ما تستطيع، حتى دمك ومالك.
- أخوك هو من يُصدقك، لا من يصدقك.
- عدو عاقل أفضل من صديق جاهل.
- غدر الصديق يمثل خيانة.
- لا تجرح روح صديقك بنصيحة، ولا تحرم نفسك منه، ليكون مدركًا لخطأه.
- عامل ابنك كأمير لمدة خمس سنوات، وكعبد لعشر سنوات، وصديق بعد ذلك.
- الصديق الحقيقي يظهر في الأزمات.
- من يزرع شجرة تفاح قد يعيش ليرى ثمارها، بينما من يزرع شجرة كمثرى قد يفعل ذلك لصديق.
- عبوس الصديق أفضل من ضحكة الأحمق.
- الأصدقاء هم عقل واحد في جسدين.
- الصديق هو زهرة بيضاء تنبت في القلب وتزهر دون أن تذبل.
أفضل العبارات عن الصديق الحقيقي
- الصديق الحقيقي هو الذي يفسح المجال لك في المجلس، ويسبقك بالسلام عند اللقاء، ويقف بجانبك وقت الحاجة.
- الصديق الحقيقي يتمنى لك ما يتمناه لنفسه.
- الصديق الحقيقي هو الذي يفضل مصلحتك على مصلحته الخاصة.
- الصديق الحقيقي يحبك في الله دون أن تكون هناك مصلحة مادية أو معنوية.
- الصديق الحقيقي يكون بجوارك في السراء والضراء، في الفرح والحزن، في السعة والضيق، وفي الغنى والفقر.
- الصديق الحقيقي هو الذي ينبهك عند رؤية عيب فيك، ويشجعك عندما يرى فيك الخير، ويدعمك في القيام بالأعمال الصالحة.
- الصديق الحقيقي هو من يحمل لك الظن الحسن، وإذا أخطأت بحقه، يسعى لإيجاد الأعذار ويقول في نفسه: لعلّه لم يقصد.
- الصديق الحقيقي هو من يمكنك أن تكون معه كما لو كنت وحدك، هو مثلك.
- الصديق الحقيقي يفرح عندما تحتاج إليه ويهرع لمساعدتك دون انتظار مقابل.
- الصديق الحقيقي هو من يقبل أعذارك، ويسامحك على الأخطاء، ويتولى مكانك في غيابك.
- الصديق الحقيقي هو من يمدك بالابتسامة في أوقات الحزن ويتعاطف مع مشاكلك.
- الصديق الحقيقي هو من يكون بجوارك عندما يرحل الجميع.
- الصديق الحقيقي هو من تخبره بأخطائك قبل أن تعترف بها لنفسك.
- الصديق الحقيقي هو من يعرف كل عيوبك ولا يزال يحبك.
- الصديق الحقيقي هو من يدرك شعورك في اللحظة الأولى للقائك، بخلاف الكثير من الأشخاص الذين تعرفهم منذ زمن طويل.
- الصداقة الحقيقية كعلاقة اليد والعين، إذا تألمت اليد دمعت العين، وإذا دمعت العين، مسحتها اليد.
- الصديق الحقيقي يمثل فرحة العمر.
- الأصدقاء في بورصة الحياة يمثلون الجودة العالية، في حين أن الفقير هو من لا صديقه له.
- الصديق الحقيقي يظهر دائمًا في أوقات الشدة.
عبارات عن وفاء الأصدقاء
- الكلمات سهلة كنسيم الهواء، ولكن العثور على الصديق المخلص الوفي يعتبر تحديًا كبيرًا.
- ما أجمل الصداقة عندما يكون الصديق مليئًا بالمودة والوفاء.
- منزلي ضيق ولكنني أحلم بأن يمتلئ بالأصدقاء الأوفياء.
- الأصدقاء الأوفياء هم دواء يحتاجه الإنسان في الأوقات الصعبة.
- إذا كنت تمتلك أصدقاء أوفياء، فأنت بالفعل غني.
- صديقك الوفي هو الكافي لحاجتك، وهو الأرض التي تزرعها بالحب وتحصدها بالشكر، هو مائدتك التي تأتي إليها جائعًا، وموقدك الذي تسعى لجمع العائلة من حوله.
قصائد عن الصداقة
- يقول الشاعر صباح الحكيم في قصيدته “عد لي صديق”:
وتقلبت أيامنا وتبعثر الحلم الأنيق،
وتغير الزمن الذي رسمنا فيه أحلام الطريق،
صورًا لأحلام صغيرة خلف خيالات بعيدة،
في المدى وعلى النجوم.
وتناثرت من حبنا السحري أشواق العناق،
وطريقنا يمضي نقيًا رغم أزمنة العناء.
فتارة نبكيه فقدانًا عند آلام السنين،
وتارة نبكي ضياعًا.. خلف أمواج الحنين.
ونغوص في شهد الحب خالدين،
يطير قلبانا بعيدًا.
لا نرى شيئًا سوى ضحكاتنا فوق الشفاه.
فتوالت الأيام.. عدنا وحدنا،
وتفرقت خطواتنا… وا حسرتاه.
فتبعثر الحب الجميل،
ولقد فقدتك،
وافتقدت الظل والحب… افتقدتك، يا صديقي.
فمضيت أبحث في الظلام عن حبنا المفقود ما بين الزحام،
كأنما العصفور يبحث في الفضاء عن عشه الزاهي بأصوات الصغار.
كم كانت الأشواق تجمع بيننا… رغم الضباب،
رغم المسافات البعيدة والجدار.
ما كان يمنعنا المشاق،
بل كانت الأرواح تغفو في أكف الأمسيات.
والحب قنديلٌ يضيء في المساء،
وأنامل النبضات تعزف همسنا.
فيطير قلبي من ضلوعي في الغناء،
يشدو كأضواء النهار مغردًا.
كم كنت أخشى لوعة الهجران، في ألم السهاد،
وأتوه وحدي في الزوال.
يضيع مني القلب ما بين الحنايا، يهتريء.
ومضيت أبحث في دفاترنا القديمة،
عن همسة الحب اليتيمة.
فبكت ورودي وهي تبحث عن شذاك،
تاهت – كحلمي- عن عطور الأغنيات.
وروعة الذكرى وأنسام الوداد،
وحرقة الأوراق من نغم النشيد.
لن تضيع محبتي، لن تنتهي وسط الرياح،
ولن تهاجر ثورة الأشواق من صدر (الصباح).
سيظل حبك يسكن دمي،
كالضوء في أنجم السماء،
وتبقى بعدك، يا ودادي،
دمعة (الصبح) الحزينة، والبكاء.. هو حظي الوحيد.
بيننا قد تعاهدنا على دوام الوصل والحب الأصيل،
وإذا… بأول عثرة،
صار الخلاف وقد مضى الوجد العريق.
ومضى بنا الماضي السحيق،
وعانقت أنفاسنا الحيرى، وأسكرنا الهوى.
وتمزقت من دمعة الأجفان أحلام اللقاء.
واليوم روحانا تلاشت في متاهات الشقاء،
عد.. يا عزيزي،
واترك الأوهام… أوجاع العشيق.
عد كما كنا في السابق أصدقاء،
لست أرغب في أن نكابد بين أحزان الغرام،
مع أن هذا القلب مشتاق إليك.
فلا يرى إلاك فيه،
مهما كانت مسافة الطريق أو صعوبته.
فبك الحنايا، يا مرادي، تستفيق.
عد لي، يا صديقي،
عد لي، يا صديقي.