عبارات عن الأم
- أعتذر يا جبل، فأمي هي رمز العظمة بحد ذاتها.
- الأم هي شمعة مباركة، تضيء ليالي الحياة بتواضع، ورقة، وفائدة.
- قلب الأم مثل بحيرة عميقة، دائمًا ما ستجد فيها المغفرة.
- كلمة “أم” بسيطة وحروفها قليلة، لكنها تحمل أسمى معاني الحب، والعطاء، والحنان، والتضحية. هي نهر لا ينضب، يسري دومًا بالحنان الذي لا ينتهي، وهي الصدر الحنون الذي نضع عليه رؤوسنا، ونشكو إليه همومنا ومتاعبنا.
- أمي العطاء، يا مصدر الحب النقي، ومشاعر الشوق الجياش، وأنتَ حبي الأبدي في قلبي، إنك روحي وبلسم جروحي.
- الأم هي مدرسة وقلب وحب وحنان، تجسد معاني الحياة مبتسمة، حيث تشعل شعلة الفخر في قلوب أبنائها، فدمعة الأم أغلى من كل كنوز الأرض.
- أعظم كتاب قرأته كان من تأليف أمي.
- إذا جردنا المرأة من كل فضائلها، يكفيها أن تكون أمًا فخورة.
- بفضل أمي، تزول الصعوبات، ودعواتها كسيول الأمان تغمر قلبي، ورحمتها شفاء لجروحي وعمرًا مليئًا بالظل الحاني.
- لا تخبر أمك بمشاعرك الحزينة، لأنها ستحزن أكثر مما حزنت.
- لا توجد وسادة في العالم أرق من حضن الأم.
- أمي، كيف لي أن أعيش دونك، وأنت قلبي النابض، وعيني المبصرة، وروحي التي تستقر في جسدي، أفتخر بك تاجًا في كوني.
أجمل ما قيل عن الأم
- قلب الأم هو عالم كامل، أبناءها هم سكانه، تديره بالدقة التي لا تنافسها أي إدارات أخرى، فهي لا تحتاج لمراقبة مدير أو تشجيع.
- كم أن همي قد صغر بحنانك، أمي، وما أدراك ما أمي.
- من يحظى بأم ويرى وجهها كل صباح ومساء لا يحق له التحدث عن الحزن.
- إذا صغر العالم كله، تبقى الأم رمزًا للعظمة.
- ما يعيد البسمة والفرح إلى قلوبنا هو همسات الأم، فعندما نشعر بالحزن، يكفي أن تكون بجانبنا لننسى همه.
- الأم كالقمر المضيء، تملأ سماء حياتنا بالأمل، فهي اللؤلؤة الثمينة التي تتلألأ يومًا بعد يوم، وتضيء أعماق المحيط، مكانك محفوظ في قلبي، وستظلين فيه إلى الأبد.
- قد لا أحتاج لأحد، لكني سأظل في حاجة إلى أمي.
- هذه الحياة فارغة دون أم، ومؤلمة بلا ضحكتها.
- سُئِل رجل: أيهما أجمل، أمك أم القمر، فأجاب: إذا رأيت أمي نسيت القمر، وإذا رأيت القمر تذكرت أمي.
- عندما أنحني لتقبيل يديك، وأبكي ضعفي فوق صدرك وأتوسل رضاك، أشعر فقط بأنني قد اكتملت كرجل.
كلمات في مدح الأم
- لا تصدق أي شخص، حتى نفسك، إذا أخبرتك أن هناك من يحبك أكثر من أمك.
- ليست كل الأمهات مثل أمي، كلما أردت احتضانها فعلت، وكلما اشتقت إليها تحدثت، أمي هي صديقتي وحبيبتي، أمي هي أنا.
- في زمن اليسر لا يكون لك إلا الأب، وفي زمن العسر لا تركن إلا إلى الأم.
- لا شيء يضاهي فرحة الأم عندما ينجح ابنها.
- أراك اليوم، كأجمل ما رأيت، ومن يديك النقيتين ارتويت، وعند الحديث عن الحياة سأقول أمي، فأنت نبعي الذي استقيت منه.
- الأم كالعين التي نرى بها، نحبها ولا نعرف قيمتها إلا عند فقدانها.
- لم أشعر مطلقًا بالأمان إلا وأنا في حضن أمي.
- أؤمن أن الأمهات أوطان صغيرة، ففي كل أم وطن يسكن في قلوبنا ونعتز به.
- اسألني عن الحب، سأجيبك: قلب أمي.
- أي مدينة تخلو من أمي، هي مدينة لا تنبض، أشجارها لا تنبت، وجدرانها حزينة.
شعر عن الأم
- كما يقول كريم معتوق:
أوصى بك اللهُ ما أوصت بك الصُحفُ
والشعرُ يدنو بخوفٍ ثم ينصرفُ
ما قلتُ والله يـا أمي بقافيةٍ
إلا وكان مقاماً فوق ما أصفُ
يَخضرُ حقلُ حروفي حين يحملها
غيمٌ لأمي عليه الطيبُ يُقتطفُ
والأمُ مدرسةٌ قالوا وقلتُ بها
كل المدارس ساحاتٌ لها تقفُ
ها جئتُ بالشعر أدنيها لقافيتي
كأنما الأمُ في اللاوصـفِ تتصفُ
إن قلتُ في الأمِ شعراً قامَ معتذراً
ها قد أتيتُ أمام الجمعِ أعترفُ
- كما يقول محمود درويش:
أحنّ إلى خبز أمي
وقهوة أمي
ولمسة أمي
وتكبر في الطفولة
يوماً على صدر يوم
وأعشق عمري لأني
إذا متّ،
أخجل من دمع أمي!
خذيني، إذا عدت يوماً
وشاحاً لهدبك
وغطّي عظامي بعشب
تعمّد من طهر كعبك
وشدّي وثاقي..
بخصلة شعر
بخيط يلوّح في ذيل ثوبك..
عساي أصير إلها
إلها أصير..
إذا ما لمست قرارة قلبك!
ضعيني، إذا ما رجعت
وقوداً بتنور نارك..
وحبل غسيل على سطح دارك
لأني فقدت الوقوف
بدون صلاة نهارك
هرمت، فردّي نجوم الطفولة
حتى أشارك
صغار العصافير
درب الرجوع..
لعشّ انتظارك!
- كما يقول محمود مفلح:
مالي سمعتُ كأنْ لم أسمعِ الخبرا
هل صار قلبيَ في أضلاعه حجرا؟
مالي جمدتُ فلم تهتزَّ قافيتي
ولا شعرتُ ولا أبصرتُ من شعرا
كأنَّ كلَّ سواقي الشعر قد أسِنت
من جففَّ الشعرَ من بالشعرِ قد غدرا؟
أنا الذي عزفت أوتارُه نغماً
هزَّ الورى والذُرا والطيرَ والشجرا
مالي سكتُ فلم أنطقْ بقافية
ولا رأيت بعيني الدمعَ منحدرًا؟
هل جففَّ الرملُ إحساسي وجففّني
فأصبح الشعرُ لا علماً ولا خبرا؟
وهل عجزتُ عن التعبير وأسوفي
كأنني لم أصغْ للغادةِ الدُررا؟
أمي تموت ويُمناها على كبدي
يا أمُّ رحماك إنَّ القلبَ قد فُطِرا
هزّي سريري إني لم أزلْ ولداً
ودّثرينيَ إن الريحَ قد زأرا ..
وجفّفي عَرَقي فالصيفْ ألهبني
وسلسلي الماءَ كي أقضي به وطرا
مُدي يديكِ كما قد كنت ألثمها
فقد نهضتُ وَوَجْهُ الصبح قد سفرا
وحّوطيني .. تلك العيُن خائنة
وكم رأيتُ عيوناً تقدح الشررا
ولوّني أغنياتِ الصيف في شفتي
وقرّبي من وسادي النجم والقمرا
ما زال صوتك يا أماه يتبعني
يا ربُّ رُدَّ حبيباً أدمنَ السفرا
يا ربِّ صُنْهُ من الأشرارِ كلهمُ
ورُدَّ عنه الأذى والكيْد والخطرا
واجبرْ إلهي كسْراً، حلَّ في ولدي
فأنتَ تجبرُ يا مولاي ما انكسرا
يا ربِّ جفّت دموع الأمهات هنا
فأنزلنَّ علينا الغيث والمطرا
كلُّ العصافير عادت من مهاجرها
متى نعودُ إلى أعشاشِنا زُمرا
وارحم إلهيَ زوْجاً غاص عائلها
في ظلمة السجن لم تبصرْ له أثرا
وطفلةً كلما قالت زميلتها
أتى أبوك؟ تشظّى القلبُ وانفجرا
وارحم إلهي شيخاً دبَّ فوق عصا
قد كاد من طول ليل يفقد البصرا
يا من رددتَ إلى يعقوب يوسفَه
لا تتركِ الشيخَ فرْداً لا يُطيق كرى
يا ربّ ما ذنبُ أحرارٍ إذا وقفوا
مثلَ الجبالتِ وموج الظلم قد سكِرا؟!
ما زال صوتك يا أماه يجلدُني
إني أسأتُ وجئتُ اليوم معتذرا
لا والذي خلق الدنيا وصورّها
ما خنتُ عهدك يوماً، ما قطعت عُرى
لكنها مِحَنٌ حلت بساحتنا
أودت بفكر الذي قد روّض الفِكرا
أمي تموت ولم أفزع لرؤيتها
ولا قرأتُ على جثمانها سُورا
ولا حملتُ على كِتْفي جِنازتها
ولا مشيتُ مع الماشين معتبرًا