أجمل العبارات عن ظاهرة النسيان

أجمل العبارات عن النسيان

أجمل العبارات عن النسيان
أجمل العبارات عن النسيان
  • أدنى أخلاق الشريف هو كتمان سره، بينما أعلى أخلاقه تكمن في نسيان ما أفصح عنه.
  • الانتظار مؤلم، وكذلك النسيان، لكن معرفة أيهما تفضل هو أسوأ أنواع المعاناة.
  • لا يعد النسيان سوى قلب صفحة من كتاب الحياة، قد يبدو سهلاً، ولكن ما إن لا تستطيع نسيانها، ستكون مرغماً على مواجهتها في كل فصل من فصول حياتك.
  • ما قيمة الربيع إذا لم يخفف عن الموتى ويُكمل فرح الحياة ونضارتها، مستفيداً من النسيان؟
  • نسينا بسهولة أخطاءنا حين لا يعلم بها إلا أنفسنا.
  • ياليت النسيان يعمل بالمثل، فعندما ننسى، يجب أن نُنسى بدورنا، وإلا فإنه ليس نسياناً بل حالة من الذهول المؤقت.
  • احذر من أن تحمل معك ذكريات الماضي إلى عزلتك، إذ يجب أن تكتفي بتجارب الحب التي خضتها، كي لا تظل تسحبها معك كجثة تعكر صفو حياتك.
  • لولا النسيان، لكانت الحياة لا تُحتمل، ولانتهى الأمر بالمخلوق إلى فوضى من المعرفة والهموم.
  • نسيان الحق يُعتبر خيانة، والانشغال عنه يُعد دناءة.
  • نسيان الهدف هو أحد أكثر أنواع الغباء شيوعاً.
  • إنسانٌ هو أخو النسيان.
  • سعيد من يستطيع نسيان ما لا يمكن تغييره.
  • عندما تتراكم الأحلام ويعجز الإنسان عن تحقيقها، يصبح النسيان هو الحلم الوحيد الذي يتمنى أن يتحقق أثناء يقظته.
  • هل عشت لحظة فرحة الصائم عند الإفطار؟ هكذا يشعر من يستطيع الفوز بنعمة النسيان بعد فترة من الحرمان والصبر.
  • هناك فرق كبير بين الصفح والنسيان.
  • أتمنى أن يأتي النوم طويلاً وجميلاً، مصحوباً بنسيان.
  • كل يوم يحمل معه نفس الصراعات، ونفس الفجوات، ونفس الرغبات سواء في النسيان أو عدمه.
  • ويبقى شيئاً من عبق الماضي عالقاً بنا رغم مرور الزمن، شيئاً يتعذر على نسياننا أن يمسحه.
  • أليس من أعظم النعم التي ينعم بها الإنسان هو النسيان! لولا النسيان، لكانت الحياة لا تطاق.
  • إن النسيان هو أفضل دواء ابتكره البشر في رحلتهم الشاقة.
  • قد جعل الله النسيان بمثابة أرض تمتص الكثير من الأحزان، لتخليص الناس من معاناتهم.
  • هذه التأملات والطقوس اليومية تشكل جزءاً من اعتذار طويل، ولا يفهم مغزاها إلا النسيان.
  • تلك حالة قريبة من النسيان الرجعي، حيث ينسى الشخص أحداث ما قبل الصدمة التي تؤثر على دماغه.
  • تتدفق دموع الناس ولا تُشبع ظمأ النسيان، حتى وإن انحدرت كالسيل يجرف بعضها البعض.
  • لا أزعم بأنني أنسى، فالنسيان معركتي التي أرفض الخروج منها إلا وقد انتصرت.
  • من الحكمة أن ننسى ما فات، لكن الوقت لا يعود.
  • النسيان بالتجزئة قد يكون قاتلاً على المدى المتوسط، بينما النسيان السريع يشبه السم القاتل.
  • ما نسي غُفر له.
  • البعض يجد صعوبة في نسيان الكثير، ويبقى حاضراً في كافة تفاصيل حياتنا، حتى نهاية العمر.
  • أحبذا النسيان لو أن ما ننساه ينسى بدوره.
  • القبور أيضاً تموت بنسيانها.
  • كل من كنت أظنهم سعداء انكشفوا أمام حماستهم للانخراط في عالم النسيان.
  • النسيان لا يأتي إليك؛ عليك أن تذهب إليه.

أجمل العبارات عن نسيان الحبيب

أجمل العبارات عن نسيان الحبيب
أجمل العبارات عن نسيان الحبيب
  • الوقت يخفف من ألم الحب ويطفئ رغبات الانتقام، ويعالج الغضب ويخنق مشاعر الكراهية، ليصبح الماضي كما لم يكن.
  • أغلقت أبواب النسيان وعدتُ لأمارس دوري كعاشقة وسط فراغ الـ انتظار.
  • أي دروب نسيان يمكن أن أسلك بينما كل الطرق تعيدني إليك؟
  • الكراهية الحقيقية هي النسيان.
  • أودعتك ورجعت إلى كلماتي، أحرفي التي أحيطها بحبٍ يدفن خيبات أمسي.
  • هل يكفي التظاهر بالنسيان لتخفيف آثار الحب الماضي؟
  • غالباً ما يُميت النسيان شعور الحب.
  • قررتُ حل أزمة الشوق بأن لا أعيد إليك قلبك، وأن لا أخرجك من ذاكرتي أبداً.
  • الفراق الأبدي مؤلم، ومع ذلك يجب علينا التدريب على النسيان لنتمكن من مواصلة الحياة.
  • أصفح عن الآخرين، لكن لا أنسى لتفادي الجراح المتكررة، فالصفح يُغير النظرة إلى الأشياء، بينما النسيان يُفقدك الدروس المستفادة.
  • لا أحد يمكنه أن يُهدِيك النسيان قبل أن يحين وقته، أو يبيعك إياه قبل أن يتفتح على أغصانه. عليك أن تكسبه بألمك وأرقك ودموعك، فهي العملة الوحيدة التي تتعامل بها المشاعر في مواجهة الفقدان.
  • الإهمال يقتل الحب، والنسيان يُدخله القبر.
  • كيف يكون الحب قصيراً والنسيان طويلاً؟
  • من يجيد الغياب يتقن النسيان، فلا تُصدق غائبًا يزعم أنه لم يستطع نسيانك.
  • تقول: نسيتَني، فأقسمتُ: لا! هل يُنسى الصباح عند بزوغه؟ نسيتُك لأجل النسيان حتى تختفي عن ذاكرتي.
  • لا شيء يزعجني، فنحن الآن معاً في النسيان.
  • كأن حبنا شجرة خيالية لا تنمو إلا في تربة متفجرة بين الانفصال والوصل، وذكريات القدر المليئة بالنسيان.
  • النسيان يعد خيانة للألم.
  • نسعى لرؤية من نحب، وعلينا أن نسعى لعدم رؤيتهم، وفي النهاية، يبقى النسيان هو الوسيلة الوحيدة لتراجع الرغبات.

كلمات بين الذاكرة والنسيان

كلمات بين الذاكرة والنسيان
كلمات بين الذاكرة والنسيان
  • الحياة هي نهر من الذكريات يتدفق نحو بحر النسيان، بينما الموت هو الواقع الثابت.
  • الثقافة هي ما يبقى في ذاكرتنا بعد أن ننسى كل شيء آخر.
  • ليست مشكلتي النسيان، بل كثرة الذكريات.
  • وقد نسعى إلى زمن بلا عنوان، وعلينا أن ننسى، ولا يبقى لنا شيء نذكره. يكفي أننا التقينا ذات يوم دون استئذان.
  • الذاكرة هي أفضل خادم للعقل والنسيان هو أفضل خادم للقلب.
  • أيها الناس، انتبهوا! لا خلاص لكم إلا في النسيان، فلا تشقوا بذكرياتكم بعد الآن.
  • آه من النسيان! ذلك العدو الذي يسرق كل شيء، وخاصة ذكرياتي، فبأي حق يفعل هذا؟
  • الصور هي المفاتيح التي نلتقطها لفتح أبواب الذاكرة المغلقة بيد النسيان.
  • أحمل ذاكرتي على كفي، تلك اللعنة التي تلازمني، ربما لم أنل نعمة النسيان كالآخرين.
  • النسيان: أكسجين ينقذ علاقاتنا الأنيقة مع الذاكرة كي لا تصدأ.
  • رائحة الذكرى تتعلق دائماً بكل شيء، في كل الأمكنة والأشخاص.. لا نسيان يُجدي معها.
  • الذاكرة تجلب الذاكرة والنسيان يجلب النسيان، والأول هو الظالم.
  • هل أفرط في ذاكرتي؟ أشعلها حبة حبة كأنها لؤلؤة حمراء تُناسب وداعاً لا يطلب شيئاً سوى النسيان.
  • تتناسب درجة البطء طرديًا مع قوة الذاكرة، بينما تتناسب درجة السرعة طرديًا مع قوة النسيان.
  • هذا الصباح هو فصل جديد، لكنه مرهق بذاكرة فارغة وفواتير نسيان جديدة.
  • تظهر قوة الذاكرة في قدرتها على التذكر كما تظهر في قدرتها على النسيان.
  • لكن أحيانًا، عندما نرغب في النسيان، تزداد الذكريات قوة في قلوبنا.
  • بعض الأمور تطاردنا إذا أدركت أننا عازمون على النسيان.
  • إذا أردت النسيان، تذكرت، امتلأت بحاضري، واخترت يوم ولادتي لأرتب النسيان.
  • لا تصدق أن المعاناة تجعل منك إنساناً أقوى وأجمل، وإنما وحده النسيان يمكنه ذلك، لذا عليك أن تحيي ذاكرتك بحذر، فكل آلامك تأتي من التفاتك لنفسك.

أبيات شعرية عن النسيان

أبيات شعرية عن النسيان
أبيات شعرية عن النسيان
  • تقول الشاعرة غادة السمان في قصيدتها “عاشقة نسيها النسيان”:

أيتها الغريبة،

هل لا زالت في قلبك مساحة لحبي؟

– حبك لا يتسع له النسيان يا سيدي…

لكن تُحاولين محو توقيعي عن جلد زمنك

بممحاة الزمن…

– أقتلك عند منتصف الليل،

وأتركك في الحي اللاتيني تتخبطين بدمائك،

وحين أعود منهكة لأجثو للنوم،

أجد شبحك متربعاً فوق وسادتي..

وعلى فمه ابتسامة انتصار.. وأنهار..

وعندما أرحل، هل تستطيعين محوي؟

– ليل نهار، حضورك مهيمن في كل لحظة،

وإن كان يعجزني لقائك ورؤيتك

كما تعجز العين عن رؤية الحاجب…

ما هو النسيان يا سيدي،

وأنت حين تزورني في كهفي الباريسي وتغادر،

تنمو شجرة ياسمين قرب مقعدك الخاوي،

وتفوح رائحة البحر البيروتي من آثار أقدامك…

لكن تحدث، ورغم كل شيء، تبقى متمرّدة على حبي…

– هل يجب عليّ أن أدجّن تلك الغجرية التي تقطنني

بالسلاسل، إلى حجر سجنها؟

أم أُعبر أمام العالم

أن حياتي تزوجت من موتي، على قارعة التمرد،

فأنجبا طوفاناً من الحبر

يجري كالنمل على أوراق الدهشة والفضول…

متمردة؟ ربما، على المنطق اللامنطقي للأشياء…

ولأني أصدق حبنا،

أقسم بالتحليق أن بساط الريح حقيقة واقعية،

عندما تمسك بيدي،

ونقلع معاً على شواطئ لبنان المضيئة، إلى القمر نفسه…

متمردة مثلك، كيف تحب حرفي “التراثي” الصياغة؟

– عشق النجوم، رغم أنها “كلاسيكية”!…

هكذا أحب رياحك التي تتقن عربية أجدادي

وتعيدني في كل سطر

حبة رمل مطيعة في صحاري بلادي..

ترحلين كثيراً، فهل نسيت لبنان؟

– أرحل وأنا أخبئ في قلبي

قرى مُتوّجة بالقرميد الأحمر،

تسكنها عصافير الذكريات وفراشاتها الذهبية..

أرحل بدروب جبلية لهثنا معاً

ونحن نتسلق أشواقنا وجموحنا فيها،

وشطآن اخترعت أبجدية الأفق…

أرحل ببيوت خضر احتوتنا معاً،

أغلق عليها ضلوعي بعد أن أغلق أبوابها جيداً

بمفاتيح صمت تشبه بكاء متعجرف بكبريائه..

أرحل وأنا أخبئ في قلبي وجوهك وأصواتك

ويدهشني كيف لا تُصدّر الماكينات الأمنية في المطارات

عندما أعبر مضائقها ووطني في شراييني،

وكيف لا ترتسم صورتك في عمق ذاكرتي

على شاشات أجهزة كشف الأسرار…

لا أريد أن أنفش الحروف كالقطن

عندما أتحدث عنك وعن وطني،

لكن حين يستعرض الليل السود أحصنة فوق رأسي،

ماذا أقول لك، وأنا أتناول ذكرياتي

كالخبز المسموم على موائد الفراق؟

وبيروت؟

– آه، كيف يتكدس البكاء في حضن الليل،

ويُبكي ويرتجف كقط رضيع مذعور،

كلما نسيان نسياني بيروت…

وأنا أواصل عبثاً خطواتي المتعجرفة على الذكريات

في مدن جديدة، أصرّ على تعلم حبها

كلما تعلمت لغاتها، وعبثاً أحاول،

فالمرء لا يستطيع التحكم بأحلامه وكوابيسه!…

بيروت؟ ثمة ضوء في نهاية النفق،

فلنصلِ من أجله في ليلة رأس السنة بخشوع،

بدلاً من هستيريا سيمفونية “الزمامير” والبالونات المفقوءة..

وكيف ترين ما حولك؟

– أراه مصحاً عقلياً سورياً بإفراطه السياسي…

من رسم هذا الشطرنج الجهنمي؟

ولم نعد نميز بين “الثوار” ويسار الكافيار والدولار؟

لماذا تعيش نفرتيتي في برلين،

وماذا أفعل أنا في الحي اللاتيني الباريسي،

وكيف تشتتتنا هكذا بين القارات غربة مغتربة؟

ماذا تخبئ الأيام لحبنا؟

– لك أن تختار،

بين أن تبقى هكذا، نجماً بعيداً يضيء حياتي بهدوء

وبين أن تهبط كالشهاب المتهور

لنحترق معاً…

لك أن تختار، بين جمالية البعد وشفافيته

وبين محرقة الشرارة العابرة كمذاق الفطر الغريب…

وأنت ماذا تقولين؟

أقول كما قال جدي الشاعر: “أمران أحلاهما عامران” الفراق ولقاؤك…

Scroll to Top