أجمل رسائل للتعبير عن المشاعر المتضاربة والعتاب

أفضل رسائل العتاب

إليكم مجموعة من أجمل رسائل العتاب:

كيف يمكنك معاملتي بهذه الطريقة، بينما كان انتباهك واهتمامك لي؟ كيف تستطيع خيانة الشوق وتجرحني وتتركني دون سبب؟ توقف وعاتبني ولا تهرب. استمع إليَّ حتى لا نتألم، وكن صادقاً حينما نستطيع أن نتصافح.
الشوق إليك أسرني بأغلال من حديد؛ كلما تحررت من قيد، أعادتني الذكريات مرة أخرى. أخبرني، كيف يمكنني العيش وقلبك بعيد عن قلبي؟ كم يعجبني عذابي بينما نفسي تتوق للمزيد، فما الحب إلا ملك، ونحن له كالأسرى. تذكرني، فالشوق إليك دائم.
أنت صامت رغم حاجتي للكلام، وأبتسم رغم أنني أريد أن أبكي. في كل دمعة من دمعي، هناك لوم، وفي عيوني، يوجد عتاب.
إذا كان الغياب يرضيك، خذ كل عتابي، وازرع في قلبي صبراً على قدر ما حدث.
لا تفسر كل صمتي لك كجفاء، فبعض الحب لا يشرحه إلا السكوت.
تغيب أياماً وليالي ولا تبالي بشخص يقتله الانتظار، ثم تعود بحنين مزيف وتلاعب كالثعلب.

أحلى أقوال العتاب للأصدقاء والأقارب

هنا بعض الأقوال الجميلة حول العتاب مع الأصدقاء والأقارب:

للمغادرين رسائل تختلط فيها أحرف الفقد بالشوق، ما بين عتاب وحنين ورغبة في اللقاء.
هناك شيء لا يُمكنك تخطيه بسهولة، شعور لا يمكن تجاهله، عتاب طويل تكتمانه صعب وإفصاحه إهانة، فما يبدو بسيطاً قد يكون عميقاً.
من المؤلم أن تنتهي قصة حب صادقة بسبب أمر تافه، والأصعب أن يستمر الفراق لأن كل طرف ينتظر إشارة من الآخر.
أفضل أنواع العتاب هو الذي يأتي من قلب مخلص محب.
أخشى من عتاب يُفهم ككره، ومن صمت يُفهم كتجاهل، ومن كلمات قد تندم عليها، ومن غياب يؤلمني لاحقاً.
العتاب واللوم، شرف لا يستحقه الجميع.
لا تعاتب أحداً على عدم الاهتمام، لأن أي اهتمام بعد العتاب سيظل مجرد مجاملة.
بعد الفراق، سيتحدث كل طرف عن عدم خطأه، رغم أنه قد يكون المخطئ.
عتاب الأحباب كإزالة شوكة من الوجدان، هو أمر مؤلم حقاً، لكنه كان أكثر إيلاماً وجودها.
الصداقة هي علاقة نبيلة تحتاج إلى أشخاص يعرفون معنى الوفاء.
الذين نعاتبهم هم الذين نرغب في الاحتفاظ بهم.
أحسنوا لمن تحبون، فالشوق بعد الموت يصبح لا يُطاق.
يُقال إن من يحبك لا يخذلك ولا يبكيك ولا يتركك وحدك ولا يكسر قلبك.
دقائق من العتاب خير من عداوة أبدية.
لقد وصلنا إلى اليوم الذي نشعر فيه بالندم على الحب والإخلاص.
ليت المطر يهطل على قلوب الأحباب ليغسل مفاهيم الحزن والفراق.
نلجأ إلى الصمت عندما ندرك أن ما نحاول شرحه لن يُفهم أبداً.
الأشخاص الصادقون في مشاعرهم لا يتغيرون مع الوقت.
من المؤلم أن أحتاجك ولا أستطيع العثور عليك، وأن أشتاق إليك ولا أتحدث إليك، وأن أحبك ولا أكون بجانبك.
انتهت المصلحة، واختفى بعض الأصدقاء.
لوعتنا من الحرمان تحرق، لكن الأماني لا تموت. الأمل هو أجمل حقيقة في صمتنا، عش أيامك واستمتع بحكمة السكوت. كلنا مجرد هياكل أخيراً، ونموت.
بنيت لحظة شعرت فيها بوجودك، وعشت أيامك محطمة.
من يعاتب إخوانه على كل ذنب، يزيد أعداءه.
عاتب أخاك بالإحسان، واجعل الخير ردّاً على الشر.
العتاب على الزمن يطول.

حكم عن العتاب

إليكم بعض الحكم حول العتاب:

العتاب يُفضل أن يكون قبل العقاب.
العتاب الظاهر خير من الحقد المستتر.
العتاب يأتي على قدر الحب بين الأفراد.
العتاب كصابون القلب، ينظفه.
لا عتاب بعد انتهاء الحياة.
قلة الدين والأدب، والندم عند الخطأ، وتقبل العتاب، هي أمراض صعبة العلاج.
معاتبة الأخ أفضل من فقدانه.
الهجر الجميل هو الذي لا يسبب الأذى، والصفحة الجميلة هو صفح بلا عتاب، والصبر الجميل هو صبر بلا شكوى.
في العتاب حياة بين الناس.
لم أفهمك ولم تفهمني، كلانا غامض، أي حب هذا تُخفيه الأقدار.
كن حليماً ولا تكثر من العتاب، فالأخير يورث الضغينة.
في الغياب، تبرز صور من نحب بوضوح أكبر، ونشعر بأثرهم أكثر.
جوهر المحبة هو أن تعطي كل ما لديك لمن تحب، فتتلاشى ضرورة العتاب.
بعض الأشخاص نتمنى ألا نلتقي بهم، لأن نظرات العتاب قد تكون قاتلة بالنسبة لهم.
العتاب أصبح شائعاً كالتلوث البيئي.
وكلما وُضع العتاب برقة، كان أكثر ألماً.
كانت لها نظرة عتاب دائمة تحذرك من ارتكاب الخطأ في حقها.
أصبحت أحمل قلباً قاسياً، مليئاً بالعتاب.
أحياناً، التوقف عن العتاب بحد ذاته يُعتبر عتابًا.
العتاب أفضل من كراهية مكتومة.
محبوب القلب بعيد عن عيني، فلماذا هذه القسوة؟

قصيدة “هذا عتاب الحب للأحباب”

يقول الشاعر فاروق جويدة:

تساءلوا: كيف تقول:

هذي بلاد لم تعد كبلادي؟! فأجبت: هذا عتاب الحب للأحباب لا تغضبي من ثورتي.. وعتابي ما زال حبك محنتي وعذابي ما زالت في العين الحزينة قبلة للعاشقين بسحرك الخلاب أحببت فيك العمر طفلا باسما جاء الحياة بأطهر الأثواب أحببت فيك الليل حين يضمنادفء القلوب.. ورفقة الأصحاب أحببت فيك الأم تسكن طفلهامهما نأى.. تلقاه بالترحاب أحببت فيك الشمس تغسل شعرها عند الغروب بدمعها المنساب أحببت فيك النيل يجري صاخبافيهيّم روضٌ.. في عناق روابي أحببت فيك شموخ نهر جامحكم كان يُسكرني بغير شراب أحببت فيك النيل يسجد خاشعاً لربه دون أي حساب أحببت فيك صلاة شعب مؤمن رسم الوجود على هدى محراب أحببت فيك زمان مجد غابر ضيّعته سفها على الأذناب أحببت في الشرفاء عهداً باقياً وكرهت كل مقامر كذاب إني أحبك رغم أني عاشقٌ سئم الطواف.. وضاق بالأعصاب كم طاف قلبي في رحابك خاشعا لم تعرفي الأنقى.. من النصاب أسرفتُ في حبي.. وأنت بخيلة ضيعتِ عمري.. واستبَحتِ شبابي شاخت على عينيك أحلام الصبا وتناثرت دمعاً على الأهداب من كان أولى بالوفاء؟! عصابة نهبتك بالتدليس.. والإرهاب؟ أم قلب طفل ذاب فيك صبابة ورميته لحماً على الأبواب؟! عمر من الأحزان يمرح بيننا.. شبح يطوف بوجهه المريب لا النيل نيلك.. لا الضفاف ضفافه حتى نخيلك تاهت في الأعشاب! باعوكِ في صخب المزاد.. ولم أجد في صدرك المهجور غير عذابي قد روَّضُوا النهر المكابر فانحنى للغاصبين.. وَلاذ بالأغراب! كم جئتُ يحملني حنين جارِفٌ لفراك.. والجلاد خلفَ الباب! تترقصين على الموائد فرحة ودمي المراق يسيل في الأنخاب! وأراكِ في صخب المزاد وليمة يلعب بها الأفاق.. والمتصابي! كنتُ أولى بالحنان.. ولم أجدْ في ليلِ صدرك غير ضوءٍ خاب! في قمة الهرم الحزين عصابة ما بين سيفٍ عاجزٍ.. ومُرَابٍ تُعَبِّدُونَ لكل نجم ساطعٍ فإذا هوى صاحُوا: «نذيرَ خراب!» هرم بلون الموت.. نيل ساكنٌ أسدٌ محنطة بلا أنياب! سافرتُ عنكِ وفي الجوانح وحشةٌ فالحزن كأسِي.. والحنين شَرَابي! صوت البلابل غاب عن أوكاره لم تعبئي بتشردي.. وغيابي كلُّ الرفاق رأيتهم في غربي أطلالَ حلم.. في تلالِ تراب! قد هاجروا حُزناً.. وماتوا لوعة بين الحنين.. وفرقةِ الأصحاب! بيني وبينك ألف ميل.. بينما أحضانك الخضراءُ للأغراب!