أدعية مؤثرة ورائعة
- (اللهمَّ اجعل بين قلوبنا ألفة، واصلح حالنا، واهدنا إلى سبل السلام، وانقلنا من الظلمات إلى النور، وابتعد عنا الفواحش، وبارك لنا في أسماعنا وأبصارنا وقلوبنا وزوجاتنا وذرياتنا، وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم).
- (ربي إذا ابتليتني بمعصية، فلا تبتليني بذنب المجاهرة، ربّ اجعل الهُدى طريقاً لي، واجعل الرضا رفيقاً لي، واكتب السعادة في قلبي).
- (اللهمَّ اجعلني أتحول للأفضل في نفسي ووضعي، وحقق لي أمنياتي ولا تجعلني عبئاً على أحد).
- (اللهمَّ أسألك التوفيق في طريقي، والراحة في نفسي، والتيسير في أموري، ربّي أعوذ بك من اشتت الأمور، ومس الضر، وضيق الصدر).
- (اللهمَّ اغفر لي كل ذنب يعقب الأسى ويورث الندامة، ويرد الدعاء ويحبس الرزق، ربّ إذا كان هناك ذنب يحول بيني وبين تيسير أموري، فاغفره لي).
- (اللهمَّ اهدنا، اللهمَّ اهدنا، اللهمَّ اهدنا هدايةً لا نعود بعدها إلى الضلال، وأسعدنا سعادة لا نشقى بعدها أبداً، وأنزل علينا رحمتك يا رب العالمين).
- (يا رب استجب لي ما لا أستطيع قوله، أنت أدرى بكل دعوة تكتم في قلبي ولا أعرف كيف أرفعها إليك).
- (اللهمَّ اجعل خير أعمالنا خواتيمها، وخير أعمارنا أواخرها، وخير أيامنا يوم نلقاك، اللهمَّ اغفر لنا ما مضى وأصلح لنا ما تبقى).
- (ربّ لا تجعل أعيننا صغيرة لا ترى إلا الدنيا، ولا تجعل قلوبنا ضيقة لا تفكر إلا بالبشر، اللهمَّ اجعلنا أوسع نظراً وأرقى فكراً لنرى الجنة ونعمل لها).
- (يا رب أخشى أن أموت فجأة دون توبة في قلبي، اللهم اغفر لي إذا مت، واملأ جعبتي بأشخاص يدعون لي بلا ملل).
- (ربي اجعل الهُدى دوماً في طريقي، والرضا مصاحباً لي، والسعادة في قلبي).
- (ربي اجعلني خيراً مما يظنون واغفر لي ما لا يعلمون، وأنا أستودعك أيامي المقبلة واكتب لي فيها كل خير، وادفع عني كل شر وبلاء).
- (اللهمَّ إني أسألك حياةً نقية وموتةً سوية، ومرداً غير مخزٍ ولا فاضح، يا رب أعطني بقدر نيتي فإنني لا أنوي لأحد إلا خيراً، وارزقني أجمل مما أتمنى، وأكثر مما أتوقع، وأفضل مما أدعو).
- (ربي بشّرني بما يسرني، واصرف عني ما يضرني، وثبّت يقيني، وارزقني رزقاً حلالاً يكفيني، وحميني من كل ما يؤذيني).
- (اللهمَّ إليك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت، أعوذ بعزتك لا إله إلا أنت أن تضلني، أنت الحي الذي لا يموت والجن والإنس يموتون).
- (اللهمَّ أنا أسألك من كل خير عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من كل شر عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم).
- (اللهمَّ أنت ربي، لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنت على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، وأقر لك بنعمتك علي، وأعترف بذنبي فاغفر لي، فإنّه لا يغفر الذنوب إلا أنت).
- (اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل، ومن الجبن والبخل، ومن الهرم والقسوة، ومن الغفلة والعصبية، ومن الذلة والمسكنة).
- (اللهم إني أعوذ بك من الفقر والكفر، ومن الفسوق والشقاق، ومن النفاق والسمعة والرياء، وأعوذ بك من الصمم والبكم، ومن الجنون والجزام، ومن البرص وسيء الأسقام).
- (اللهم حبّب إلينا الإيمان وزيّنه في قلوبنا، وكرّه إلينا الكفر والفسوق والمعصية، واجعلنا من الراشدين وهدات مهتدين، غير ضالين ولا مضلين).
معنى الدعاء
يُعبر مفهوم الدعاء عن الطلب والنداء بشكل عام، وبالإشارة إلى العرفاء، فهو المطلب المرفوع إلى الله سبحانه، مبتغين المغفرة، أو دفع الضرر، أو تجنب الخطر؛ لتحقيق الأجر والثواب في الدنيا والآخرة. وقد ذكر النبي -صلى الله عليه وسلم- طرق تحقيق الإجابة، وهي: تعجيل الدعوة، أو صرف ما هو سوء عنها، أو ادخارها للآخرة، ليصبح الدعاء ضرورة ملحة في حياة البشر، لرفع البلاء والحفاظ على النعم.
استجابة الدعاء
توجد بعض الدعوات المخصوصة التي يستجيب الله لها، ومن أبرزها:
- دعاء الولد الصالح، وفقاً لقول الرسول صلّى الله عليه وسلّم: (إذا مات الإنسان، انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له).
- دعوة المسافر، كما جاء في حديث الرسول صلّى الله عليه وسلّم: (ثلاث دعوات مستجابات لا شك فيهن: دعوة المظلوم، ودعوة المسافر، ودعوة الوالد على ولده).
- دعاء المضطر، وفقاً لقوله تعالى: (أمن يُجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء).
- دعوة المسلم لأخيه في الغيب، حيث قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: (دعوة المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة، عند رأسه ملك موكل، كلما دعا لأخيه بخير، قال الملك الموكل به: آمين وَلَك بمثل).
- دعوة المظلوم، كما قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: (دعوة المظلوم مستجابة وإن كان فاجراً، ففجوره على نفسه).
- دعوة الذاكر لله بكثرة؛ وفقاً لحديثه صلّى الله عليه وسلّم: (ثلاثة لا يرد الله دعاءهم: الذاكر الله كثيراً، والمظلوم، والإمام المقسط).