أدعية لزيادة البركة
ورد عن النبي الكريم أن قال: “الدُعاءُ هو العبادة”، ويستطيع المسلم أن يتوجه إلى الله بما يشاء، حيث لا توجد أدعية محددة لزيادة البركة. فيما يلي بعض الأدعية التي يمكن الدعاء بها:
- (اللهم يا مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء، وتعز من تشاء وتذل من تشاء، بيدك الخير إنك على كل شيء قدير).
- اللهم ارزقنا البركة في الرزق، الوقت، والعمل.
- اللهم إني أحمدك حمداً كثيراً، وأشكرك شكراً يليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك.
- اللهم لك الحمد ولك الشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك.
- اللهم اكفني بحلالك عن حرامك، وأغنني بفضلك عن سواك.
- اللهم رب السماوات السبع، ورب العرش العظيم، اقض عنا الدين.
- اللهم يا ذو الرحمة الواسعة، هب لنا ما تُقِر به أعيننا وارزقنا من فضلك، فإنك واسع الكرم يا كريم يا رحيم.
أدعية لزيادة الرزق
يتوجب على المسلم الدعاء لله -تعالى- في جميع أموره، ولا توجد صيغة خاصة لزيادة الرزق. إليك بعض الأدعية التي يمكن التوجه بها إلى الله:
- (حسبي الله سيُؤتينا الله من فضله ورسوله إنّا إلى الله راغبون).
- يا الله، يا حي يا قيوم، يا ذا الجلال والإكرام، أسألك باسمك العظيم الأعظم أن ترزقني برزق واسع حلال طيب، برحمتك يا أرحم الراحمين.
- اللهم أدعوك دعاء من اشتدت فاقته، وضعفت قوته وقلت حيلته، يا غياث أغثني وارزقني رزقاً واسعاً.
- اللهم ارزقنا رزقاً حلالاً طيباً مباركاً فيه كما تُحب وترضى يا رب العالمين.
- اللهم، امنحني علماً نافعا، ورزقاً واسعاً، وشفاءً من كل داء وسقم، يا من ترزق من تشاء بغير حساب.
- اللهم ارحمني برحمة تغنيني عن سواك.
أدعية لشكر النعمة
يتوجب على المسلم شكر الله -تعالى- على نعمه الكثيرة، ويمكن ذلك بالتوجه إليه بالدعاء. إليك بعض الأدعية العامة التي يمكن دعاؤها:
- الحمد لله على نعمه الكثيرة، وفضله الواسع.
- الحمد لله الذي لا ينسى من ذكره، الحمد لله الذي لا يخيب من رجاه، الحمد لله الذي كفى من توكّل عليه.
- الحمد لله الذي يثق به من لم يُكله إلى غيره، الحمد لله الذي هو مرجعنا حين تسوء ظنوننا بأعمالنا.
- الحمد لله الذي تواضع كل شيء لعظمته، الحمد لله الذي استسلمت له القلوب وقدرته.
- الحمد لله الذي خضع كل شيء لعزته، والحمد لله الذي ملك كل شيء.
- الحمد لله رب العالمين، يُحب من دعاه خفياً، ويستجيب من ناداه نجياً، ويزيد من كان منه حيياً.
- الحمد لله رب العالمين، الذي أحصى كل شيء عدداً، وجعل لكل شيء آجلاً، ولا يُشرك في حكمه أحداً.
- اللهم علمني كيفية شكرك، يا من لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك.