أروع الاقتباسات عن الحب الحقيقي

تعريف الحب الحقيقي

تعريف الحب الحقيقي
تعريف الحب الحقيقي

يعتبر الحب الحقيقي من أندر وأثمن الكنوز في الحياة، ولمن يجد هذا الشعور الثمين، يجب عليه حمايته والاعتناء به من الخيانة والكذب. فالحب الحقيقي هو سر من أسرار السعادة، ويعمل على إضاءة حياة الإنسان. في هذا المقال، نقدم لكم مجموعة من أجمل العبارات التي تتحدث عن الحب الحقيقي.

أروع الاقتباسات حول الحب الحقيقي

أروع الاقتباسات حول الحب الحقيقي
أروع الاقتباسات حول الحب الحقيقي
  • يزيد الحب الحقيقي عمقًا في قلوبنا مع مرور الزمن.
  • الحب الحقيقي لا يجمع بين المتشابهين، بل يجمع بين المختلفين، كمن لهما فارق في العمر أو أحدهما مر بتجارب سابقة بينما الآخر يحب للمرة الأولى.
  • لا يتأثر الحب الحقيقي بالتقلبات المزاجية، فالمحب يظل محبًا في جميع حالاته.
  • الحب الحقيقي يظل قائمًا، لا يؤثر عليه البعد ولا الزمن.
  • الحب الأول لا ينتهي بل يتجدد بالحبيب الحقيقي الذي يأتي ليدفنه حيًا.
  • الحب الجميل هو ما نشتاق إليه دائمًا، وليس ذلك الذي ننسى فيه عندما نتهيأ للخروج من المنزل.
  • إذا قال لك أحد إن الحب الحقيقي الخالد لا وجود له، فهو كاذب، اتبعني وسأريك حبًا من نوع آخر.
  • في الحب الحقيقي، الروح تحتضن الجسد.
  • الحب الحقيقي هو لقاء روحين، فالأرواح لا تتنافس على الجمال أو الذكاء لأن كل الأرواح جميلة وذكية بطريقتها الخاصة.
  • الحب الحقيقي هو حب الشخص الذي يمكنه أن يجعلك تعيسًا في بعض الأحيان.
  • يتفق الجميع على أن الحب شيء رائع وضروري، لكن لا يوجد توافق على معناه الحقيقي.
  • الأشخاص الذين يغلقون أبواب قلوبهم خوفًا من الحب لا يدركون أن السارق الحقيقي لا يدخل عبر الأبواب.
  • الحب الذي تتلقاه من الأشخاص من حولك هو الكنز الحقيقي، فهو يدوم حتى بعد فقدان الصحة.
  • المحروم الحقيقي هو من لا يمتلك الحب والمحروم أكثر من يعرف طعمه ثم فقده إلى الأبد.
  • الحب الحقيقي هو تقسيم جزء من نفسك مع شخص آخر هو الأقرب إليك.
  • الحب الحقيقي سيفوز في النهاية، وربما تكون هذه الكذبة أجمل أكاذيبنا.

قصيدة “يا شاهر اللحظ حبي فيك مشهور”

قصيدة “يا شاهر اللحظ حبي فيك مشهور”
قصيدة “يا شاهر اللحظ حبي فيك مشهور”

قصيدة “يا شاهر اللحظ حبي فيك مشهور” للشاعر ابن نباتة المصري، المعروف باسم محمد بن محمد بن محمد بن الحسن الجذامي الفارقي. وُلِد في القاهرة وتوفي فيها، ويُعتبر ابن نباتة أحد أعلام الأدب العربي، وقد ساهم بشكل كبير في إثراء هذا الأدب بشعره الفصيح.

يا شاهر اللحظ حبي فيك مشهور

وكاسر الطرف قلبي منك مكسور

أمرت لحظك أن يسطو على كبدي

يا صدقَ من قال ان السيف مأمور

وجاوب الدمعُ ثغراً منك متسقاً

فبيننا الدرّ منظومٌ ومنثور

لا تجعل اسميَ للعذال منتصباً

فما لتعريف وجدي فيك تنكير

ولا توالِ أذى قلبي لتهدمه

فانه منزلٌ بالودِّ معمور

هل عندَ منظرك الشفاف جوهرة

اني اليه فقير اللحظ مضرور

أو عند مبسمك الغرّار بارقة ٌ

اني بموعد صبري فيه مغرور

أقسمت بالعارض المسكيّ ان به

للمقسمين كتابَ الحسن مسطور

وبالدموع التي تهمي الجفون بها

فإ نها البحر في أحشائي مسجور

لقد ثنى من يدي صبري عزائمه

قلبٌ بطرفك أمسى وهو مسحور

وقد تغير عهدُ الحال من جسدي

ومالحال عهودي فيك تغيير

حبي ومدح ابن شاهٍ شاه من قدم

كلاهما في حديث الدّهر مأثور

أنشا المؤيد ألفاظي وأنشرها

فحبذا منشأ منها ومنشور

ملك اذا شمت برقاًُ من أسرته

علمت أنّ مرادَ القصد ممطور

مكمل الذات زاكي الأصل طاهره

فعنده الفضلُ مسموعٌ ومنظور

أقام للملك أراءً معظمة

لشهبها في بروج اليمن تسيير

وقام عنه لسانُ الجودِ ينشدنا

زوروا فما الظن فيه كالورى زور

هذا الذي للثنا من نحو دولته

وللجوائز مرفوعٌ ومجرور

وللعلوم تصانيفٌ بدت فغدت نعم

السوارُ على الاسلام والسور

في كفه حمرُ أقلام وبيض ظبا

كأنها لبرود المدح تشهير

قد أثرت ما يسرّ الدين أحرفها

وللحروف كما قد قيل تأثير

لله من قلمٍ صان الحمى وله

مال على صفحات الحمدِ منثور

وصارمٍ في ظلام النقع تحسبه

برقاً يشقّ به في الأفق ديجور

تفدي البرية ان قلوا وان كثروا

أبا الفداء فثم الفضلُ والخير

مدت الى مجده الامداح واقتصرت

فاعجب لممدود شيءٍ وهو مقصور

وسرّها من أب وابن قد اجتمعا

مؤيد يتلقاها ومنصور

يا مالكاً أشرقت أيامه وزهت

رياضها فتجلى النورُ والنور

هنئت عيداً له منك اعتياد هنا

فالصبح مبتهجٌ والليل مسرور

فطرت فيه الورى واللفظ متفق

للوفد فطرٌ وللحساد تفطير

كأن شكل هلال العيد في يده قوسٌ

على مهج الأضداد موتور

أو مخلبٌ مدّهُ نسرُ السماءِِ لهم

فكل طائرِ قلبٍ منه مذعور

أو منجلٌ بحصاد القوم منعطف

أو خنجرٌ مرهفُ النصلين مطرور

أو نعل تبرأجادت في هديته

الى جوادِ ابن أيوبَ المقادير

أوراكع الظهرشكراً في الظلام على

من فضله في السما والأرض مشكور

أو حاجبٌ أشمطٌ ينبي بأن له

عمراً له في ظلال الملك تعمير

أو زورقٌ جاء فيه العيد منحدراً

حيث الدجى كعباب البحر مسجور

أولا فقل شفة ٌ للكأس مائلة

تذكر العيش إن العيش مذكور

أولا فنصف سوار قام يطرحه

كفّ الدجى حين عمته التباشير

أولا فقطعة ُ قيدٍ فك عن بشر

أخنى الصيامُ عليه فهو مأسور

أولا فمن رمضان النون قد سقطت

لما مضى وهو من شوالَ محصور

فانعم به وبأمداح مشعشعة

مديرها في صباح الفطر مبرور

نفاحة المسك من مسودّ أحرفها

ما كان يبلغها في مصر كافور

قالت وما كذبت رؤيا محاسنها

قبول غيري على الأملاك محظور

بعضُ الورى شاعرٌ فاسمع مدائحه

وبعضهم مثلما قد قيلَ شعرور

رسائل تعبر عن الحب الحقيقي

رسائل تعبر عن الحب الحقيقي
رسائل تعبر عن الحب الحقيقي

رسالة 1:

الحب الحقيقي لا يمكنه أن ينطفئ بسبب الحرمان، ولا يقتله الفراق، ولا تؤثر عليه أي محاولة للهرب، لأن الشخص الآخر يبقى حاضرًا في وجدانك.

رسالة 2:

إلى ذات العينين السوداوين، لا أطلب من الله سوى شيئين، أن يحفظ هاتين العينين، وأن يزيد بأيامي يومين لأكتب شعرًا في هاتين اللؤلؤتين.

رسالة 3:

أحبك بكل معاني هذه الكلمة، بكل إحساس يتوق لرؤيتك، وبكل شوق ينتظر سماع صوتك، أحبك بكل ما تحمله هذه الكلمة من سعادة وألم. أحبك حبًا حقيقيًا لا يزاد عليه لا في الأرض ولا في السماء.

خواطر عن الحب الحقيقي

خواطر عن الحب الحقيقي
خواطر عن الحب الحقيقي

رغم الحدود التي تفصلني عنكِ، فأنتِ كل حدودي وسر من أسرار وجودي. أرسل إليكِ عبر الرياح عواطفي، وحبي يتسلل مع نسائم ربيعكِ. أبحث عنكِ في روحي، ويأخذني الشوق إليكِ، فلا أجد غيركِ بين ضلوعي في أحضان قلبي.

حبيبتي، تلاشت كلماتي وتعطلت أفكاري. بعثت رسائلي مع أنوار القمر ليلقي الضوء على سمائكِ. أرسلتها مع هواء أنفاسي، وأخذت عهدي مع أمواج البحار أن تبحر إلى شاطئ مدينتكِ. همست للعصافير أن تغنيها لك كل صباح ومساء. تعالي معي، فنحن نسير على درب الحب معًا، لألقي بمجدٍ أجمل وأنشد أجمل أشعاري لأجلكِ فقط.

Scroll to Top