أروع ما قيل عن الصداقة
- إن فرحة الأصدقاء تمثل سببًا حقيقيًا يجعلنا نشعر بسعادة لا توصف.
- نشكر الأصدقاء القادرين على استشعار الألم في نبرات أصواتنا وصمتنا، فهم لا يختارون النقاش، بل يبحثون عن الأمور التي تُدخل السرور إلى قلوبنا.
- بعض الأصدقاء يمتازون بالنبل والرقي، مما يجعلنا نكتفي بهم بدلاً من مئات الآخرين.
- عندما يزعجك التفكير في الماضي، وتشعر بالقلق حيال المستقبل، انظر إلى جانبك، فالأصدقاء الأوفياء سيكونون موجودين لدعمك.
- إذا نشب خلاف بين صديقين لديك، تجنب الانحياز لأحدهما لكي لا تخسر كليهما، بينما عندما يشتبك أعداؤك، احكم بينهم لتحظى بأحدهما.
- كلما نظر الآخرون إلى صفاتنا بشكل سلبي، ستتأكد من أنك رائع في عيون أصدقائك، وهذا هو إيماني العميق بالصداقة.
- لا توجد كلمة تعبر عن فرحتك بلقاء صديق قديم؛ الجميع يسمع ما تقول، الأصدقاء يستمعون لما تقول، وأفضل الأصدقاء يستمعون لما لم تقله.
- تعد الصداقة الحقيقية فكرة رائعة تأخذك إلى عالم لا نهاية له، حيث الأحلام والأماني، كلماتها ليست كغيرها.
- الصداقة ليست مجرد قضاء وقت مع الصديق، بل هي الالتزام بالوعود حتى في المسافات الطويلة أو القريبة.
- تتشكل علاقة الصداقة عندما يصبح الصمت بين شخصين مصدرًا للراحة النفسية.
- الصداقة الحقيقية تشبه زهرة بيضاء تنمو وتزدهر في القلب، ولا تذبل أبدًا.
- إن الثقة في الصداقة الحقيقية تجعلنا لا نأبه بلحظات الخلاف، بل نبتسم عند الفراق، لأننا نعلم أن اللقاء قريب.
- تشبه الصداقة الحقيقة المظلة، حيث تزداد الحاجة لها مع تزايد حدة المطر.
- علاقات الصداقة تشبه العلاقة بين اليد والعين، فإذا تألمت اليد، دمعت العين، وإذا دمعت العين، مسحتها اليد.
- الصداقة الحقيقية لا تغيب كما تغيب الشمس، ولا تذوب كما يذوب الثلج، وتموت فقط عندما يموت الحب.
- كن حذرًا عند البحث عن صداقة حقيقية، وعند العثور عليها، احرص على الحفاظ عليها بقوة وثبات.
- يوجد من يترك أثرًا عميقًا في حياتك، وهناك من يكون مجرد وجوده بلا معنى، لذا انتقِ أصدقائك بعناية وكن حذرًا من الصداقات الزائفة.
- الصداقة الحقيقية تعبر عن المحبة والإيمان المتبادلين.
- تمثل الصداقة جسرًا يربط العالم بأسره معًا.
- لا تمشِ ورائي لأني لا أرغب في القيادة، ولا تمشِ أمامي لأني لا أريد أن أكون تابعًا، لكن امشِ بجانبي وكن صديقًا حقيقيًا.
- تبدأ الصداقة بلحظة يتحادث فيها شخصان، ليكتشف أحدهما أن الآخر أيضًا كان يشعر بالوحدة.
- تُبنى علاقة الصداقة على نسيان ما قد يقدمه شخص ما، وتذكر ما يمكن أن يتلقاه الآخر.
- الصداقة كالأرض التي نزرعها بأيدينا.
- الحب متاح للجميع، ولكن الصداقة هي اختبار للقلب.
- عند النجاح، يعرف الأصدقاء من نحن، ولكن عند الفشل سنعرف من هم أصدقاؤنا.
- الصديق الحقيقي هو الذي يحبك لأجل الله، وبدون أي مصلحة مادية أو معنوية.
- إن أفضل ما يمكن أن تكسبه هو الأصدقاء الواثقين، لأنهم يقدمون الدعم والمساندة في الأوقات الصعبة.
- لا تسأل عن شخص بل اسأل عن أصدقائه.
- قلة من الأصدقاء أفضل من كنز مليء بالمال.
- الصداقة كالبئر، تزداد عمقًا كلما أخذت منها.
- تتجلى المحن في الأوقات التي تُظهر فيها من هم الأصدقاء الحقيقيون.
- الصديق يكون بجانبك في الأوقات العصيبة، وأحب الناس إليّ هم من يظهرون لي عيوبي.
- صديق قريب أفضل من قريب بعيد.
- فإن الجواب الصادق يعد علامةً على الصداقة الحقيقية.
- إذا قضيت كل وقتك عاتبًا صديقك، فلن تجد من لا تعاتبه.
- فالصديق هو الذي يساعد ويقدم العون في أوقات الشدة.
- الصداقة مثل الصحة، لا ندرك قيمتها الحقيقية إلا عندما نفقدها.
- تبدأ الصداقة عندما تشعر بأنك تستطيع أن تكون صادقًا مع الآخر دون أقنعة.
- الصداقة تمثل عقلًا واحدًا في جسدين.
- تتجلى معاني الصداقة في التضحية من أجل الآخر، وفك القيود من العزلة، والتواصل مع الآخرين.
- الصداقة تشبه شجرة، جذورها الوفاء وفروعها الأمل وأوراقها السعادة.
- تعتبر الصداقة ملح الحياة، فلا طعم مميز للحياة دون أصدقاء، فهم يضفون على الحياة قيمة خاصة بكل تفاصيلها.
أجمل الاقتباسات عن الصداقة
- إن الصداقة ليست مجرد شيء عظيم، بل هي تتكون من ملايين الأمور الصغيرة.
- أولئك الذين يعتقدون أن السعادة ممكنة بعيدًا عن الآخرين هم واهمون؛ فنحن نسعد بمجتمعنا ونغتني من وجود الآخرين حولنا.
- الصداقة كالجبل العظيم الذي لا يمكن تسلقه إلا من قبل الأوفياء.
- إذا كان لديك العديد من الأصدقاء، فكن سعيدًا لأن ذواتكم تتداخل معًا، حيث يبرز النجاح مع الأصدقاء أكثر، والإخفاق يصبح أقل مرارة.
- توجد ثلاثة أنواع من الصداقة، الأول قائم على المصلحة والفائدة، والثاني يستند إلى المتعة، لكن مصيرهما الزوال؛ حيث إن الملذات والمصالح قصيرة الأجل، بينما النوع الثالث يقوم على الحب والنية الطيبة، ويجمع الناس النبلاء فقط.
أجمل القصائد عن الصداقة
- جاء في كلمات الشافعي:
ليس الصَّدِيقُ الذي تَعْلُو مَنَاسِبُهُ
بلِ الصديقُ الذي تزكو شمائلهُ
إنْ رابكَ الدهرُ لمْ تفشلْ عزائمهُ
أو نَابَكَ الْهَمُّ لم تَفْتُرْ وَسائِلُهُ
يَرْعَاكَ فِي حَالَتَيْ بُعْدٍ وَمَقْرَبَةٍ
وَلاَ تغبكَ منْ خيرٍ فواضلهُ.
- كما قال أبو العتاهية:
لا إنّما الإخْوانُ عِنْدَ الحَقائِقِ
ولا خيرَ في ودِّ الصديقِ المُماذِقِ
لَعَمْرُكَ ما شيءٌ مِنَ العَيشِ كلّهِ
أقرُّ لعيني من صديقٍ موافقِ
وكلُّ صديقٍ ليسَ في اللهِ ودُّهُ
فإنّي بهِ، في وُدّهِ، غَيرُ وَاثِقِ
أُحِبُّ أخاً في اللّهِ ما صَحّ دينُهُ
وَأُفْرِشُهُ ما يَشتَهي مِنْ خَلائِقِ
وَأرْغَبُ عَمّا فيهِ ذُلُّ دَنِيّةٍ
وَأعْلَمُ أنّ اللّهَ، ما عِشتُ، رَازِقي
صَفيٌّ منَ الإخوانِ كُلُّ مُوافِقٍ
صبورٍ على ما نابَهُ من بوائِقِ.