الأدوية والعلاجات
يعتبر فقدان الشهية أحد الآثار الجانبية الشائعة الناتجة عن تناول مجموعة من الأدوية، بالإضافة إلى مشاكل مرتبطة بالجهاز الهضمي مثل الإسهال أو الإمساك. فيما يلي قائمة ببعض العلاجات والأدوية التي قد تؤدي في كثير من الأحيان إلى فقدان الشهية:
- العلاج الكيميائي.
- العلاج الإشعاعي في منطقة المعدة.
- المهدئات.
- بعض المضادات الحيوية.
- العلاج المناعي.
علاوةً على ذلك، قد يعاني بعض الأفراد من فقدان الشهية بعد الخضوع لعملية جراحية كبرى. كما يُلاحظ أن تعاطي بعض المواد المخدرة مثل الكوكايين والقنّب الهندي والأمفيتامين يُسهم أيضًا في نقص الشهية.
الاضطرابات النفسية
تُعتبر بعض الاضطرابات النفسية مسؤولة عن التأثير على الشهية ومستويات الطاقة لدى الأفراد المصابين. ومن بين تلك الاضطرابات، نستعرض ما يلي:
- الاضطراب ثنائي القطب.
- الاكتئاب.
- اضطراب القلق.
- فقدان الشهية العصابي.
بعض الأمراض
يمكن أن تساهم بعض الأمراض في فقدان الشهية. وفيما يلي بعض منها:
- مرض الانسداد الرئوي المزمن.
- فيروس نقص المناعة البشرية (HIV).
- مرض الكبد المزمن.
- الخرف أو التدهور العقلي.
- المشاكل الأيضية.
- قصور الغدة الدرقية.
- التهاب الكبد الوبائي.
- الفشل الكلوي.
- قصور القلب.
أسباب أخرى لفقدان الشهية
توجد عدة عوامل يمكن أن تؤدي إلى فقدان الشهية لفترة قصيرة، وغالبًا ما تعود الشهية للطبيعة عند بدء الشفاء أو مع زوال الحالة المسببة لها. من بين هذه الأسباب نذكر:
- التسمم الغذائي.
- الحساسية.
- الحمل.
- عدم تحمل الطعام.
- نزلات البرد.
- الالتهاب الفيروسي أو البكتيري.
- الإنفلونزا.
- اضطرابات هرمونية.
- تقرحات الفم.
- اضطرابات المعدة.