أسباب حدوث الدورة الشهرية قبل موعدها المقرر بعشرة أيام

أسباب حدوث الدورة الشهرية قبل موعدها بعشرة أيام

أسباب حدوث الدورة الشهرية قبل موعدها بعشرة أيام
أسباب حدوث الدورة الشهرية قبل موعدها بعشرة أيام

تتعدد العوامل التي قد تؤدي إلى نزول الدورة الشهرية قبل موعدها المعتاد بعشرة أيام، ومن أبرز هذه العوامل ما يلي:

  • إرضاع الطفل بشكل طبيعي.
  • الحمل المحتمل.
  • تغييرات في النظام الغذائي.
  • فقدان الوزن بشكل ملحوظ.
  • ممارسة التمارين الرياضية بشكل مفرط.
  • إصابة متلازمة تكيس المبايض.
  • التهابات في منطقة الحوض.
  • فشل المبايض المبكر.
  • وجود أورام ليفية في الرحم.
  • زيادة مستويات التوتر.
  • التوقف المفاجئ عن تناول حبوب منع الحمل.
  • حساسية تجاه بعض أنواع الأطعمة.
  • عدم توازن في الهرمونات.
  • مشاكل بالغدة الدرقية.
  • اضطرابات في الغدد الصماء.

العوامل التي تؤثر على موعد نزول الدورة الشهرية

العوامل التي تؤثر على موعد نزول الدورة الشهرية
العوامل التي تؤثر على موعد نزول الدورة الشهرية

يتراوح موعد نزول الدورة الشهرية لدى معظم النساء بين 21 إلى 39 يوم بانتظام، وإذا حدثت الدورة قبل موعدها المعتاد فذلك يعود إلى عدة أسباب، منها:

  • العوامل الجسدية: والتي تتعلق بوجود اختلال في مستويات هرموني الاستروجين والبروجسترون، مما يؤدي إلى اضطراب في عملية الإباضة وبالتالي عدم انتظام الدورة.
  • اضطرابات في المبايض والرحم.
  • الإصابة بمرض السكري.
  • أنواع مختلفة من السرطانات التي قد تصيب الرحم.
  • اختلال في وظائف الغدة الدرقية.
  • سوء التغذية.
  • التغيرات في مواعيد النوم والقلق.

الفرق بين دم الدورة الشهرية المبكرة ودم انغراس البويضة

الفرق بين دم الدورة الشهرية المبكرة ودم انغراس البويضة
الفرق بين دم الدورة الشهرية المبكرة ودم انغراس البويضة
  • يمكن أن يكون دم الدورة الشهرية الذي يظهر مبكرًا إشارة إلى وجود حمل، حيث ينتج هذا الدم عن انغراس البويضة في جدار الرحم، ولكن يكون خفيفًا.
  • تكون كمية دم الدورة الشهرية المبكرة غزيرة في البداية وتخف تدريجيًا، بينما يكون دم انغراس البويضة خفيفًا على شكل قطرات بلون فاتح.
  • يمكن بسهولة التأكد من وجود الحمل من خلال إجراء تحليل دم.

الفرق بين أعراض الحمل وأعراض الدورة الشهرية

الفرق بين أعراض الحمل وأعراض الدورة الشهرية
الفرق بين أعراض الحمل وأعراض الدورة الشهرية

هناك اختلافات واضحة بين أعراض الحمل المبكر وأعراض الدورة الشهرية، وهي كالتالي:

  • آلام الثدي: تشترك كلتا الحالتين في هذا العرض، ولكن حدة الألم تزداد مع وجود الحمل.
  • آلام البطن: تكون أكثر حدة خلال فترة الحمل، خصوصًا في الأشهر الثلاثة الأولى، مع شعور بثقل في البطن والظهر وغثيان صباحي. أما عند حدوث الدورة الشهرية، فإن الآلام تكون أخف وتستمر لبضعة أيام فقط.
  • الشعور بالتحسس من روائح بعض الأطعمة في بداية الحمل، بينما تزداد الشهية للرغبة في تناول الشوكولاتة والأطعمة الغنية بالسكر أو المالحة عند اقتراب الدورة.
  • الإحساس بالإرهاق والتعب، خصوصًا في المفاصل والعظام خلال الأشهر الأولى من الحمل نتيجة ارتفاع هرمون البروجسترون. أما عند نزول الدورة الشهرية، فقد تعاني بعض النساء من صعوبة في النوم بينما يعاني البعض الآخر من كثرة النوم.
  • يستمر المغص عند المرأة الحامل خلال الأشهر الأولى من الحمل، بينما يبدأ المغص عند بدء الدورة وينتهي بعد يومين.

أعراض مؤكدة للحمل

أعراض مؤكدة للحمل
أعراض مؤكدة للحمل

من الأعراض البارزة التي تشير إلى حدوث الحمل ما يلي:

  • ظهور قطرات من الدم نتيجة انغراس البويضة في جدار الرحم.
  • الرغبة المتكررة في التبول بسبب زيادة السوائل في الجسم.
  • ارتفاع ملحوظ في درجة حرارة الجسم مع زيادة في العرق نتيجة تنشيط هرمون الحمل للغدد العرقية.
  • الإصابة بالإمساك لفترات طويلة بسبب الاسترخاء في الأمعاء نتيجة تغييرات هرمونية تؤدي إلى صعوبة في الهضم.
  • ضيق في التنفس.
  • غثيان.
  • صداع شديد.
  • الشعور بالدوخة المتكررة.

هل يمكن أن يسبب الضغط العصبي نزيفًا بين الدورات؟

هل يمكن أن يسبب الضغط العصبي نزيفًا بين الدورات؟
هل يمكن أن يسبب الضغط العصبي نزيفًا بين الدورات؟

في بعض الأحيان، قد ينتج عن الضغط العصبي نزيف بين الدورتين، وهو أمر لا يدعو للقلق. ومع ذلك، يجب استشارة الطبيب في بعض الحالات مثل:

  • تناول حبوب منع الحمل بشكل غير منتظم أو مفاجئ.
  • الخضوع لعملية إجهاض مؤخرًا.
  • الإصابة بعدوى منقولة جنسيًا مثل الكلاميديا.
  • التعرض لضغوط نفسية شديدة.
  • وجود تغيرات في عنق الرحم.
  • الإصابة بأنواع مختلفة من السرطانات في الرحم أو المهبل.
  • استخدام موانع الحمل الهرمونية، بما في ذلك حبوب منع الحمل المركبة أو حبوب البروجسترون فقط.
  • تراجع وظائف الهرمونات التناسلية عند النساء، ويحدث ذلك غالبًا عند دخول المرأة سن اليأس أو الإصابة بمتلازمة تكيس المبايض.
  • ليس من الغريب أن الدراسات الحديثة أثبتت أن التوتر العاطفي الناتج عن الارتباط أو الزواج قد يؤدي إلى تغيرات في الهرمونات التي تنظم الدورة الشهرية.
  • يمكن أن تؤدي التغيرات المفاجئة في الوزن سواء بالزيادة أو النقص إلى اضطراب في الدورة الشهرية بسبب توتر العصبي.
Scroll to Top