نمط الحياة وتأثيره على استقرار الوزن
تتواجد مجموعة من العادات الشخصية التي تلعب دورًا رئيسيًا في استقرار الوزن لدى الأفراد. ومن أبرز هذه العادات:
- انخفاض كمية السعرات الحرارية المتناولة.
- وجود جدول زمني مزدحم يمنع تخصيص الوقت الكافي لتناول الطعام.
- نقص استهلاك الأغذية المغذية التي تسهم في زيادة الوزن، مثل الكربوهيدرات والدهون.
- ممارسة تمارين رياضية مكثفة دون التعويض عن السعرات الحرارية المحروقة من خلال تناول كميات كافية من الطعام.
- التشديد المفرط على حساب السعرات الحرارية اليومية.
- الاكتفاء بالأطعمة منخفضة السعرات، مثل السلطات والخضروات والفواكه.
أسباب استقرار الوزن وعدم زيادته
توجد عدة عوامل قد تؤدي إلى استقرار الوزن، وقد تؤدي أيضًا إلى فقدان الوزن، ومنها:
- الإصابة ببعض الأمراض مثل: السرطان، مرض الانسداد الرئوي المزمن، أو حالات مرضية عقلية، بجانب أمراض مثل داء السكري، أو فشل القلب، أو مشاكل الأسنان، أو الإيدز، أو قرحة المعدة، أو السل، أو بعض التهابات الأمعاء، أو الشلل.
- تغيرات في الشهية أو النظام الغذائي، بالإضافة إلى بعض التغييرات في الحواس مثل حاستي الشم والتذوق.
- مشكلات نفسية مثل الاكتئاب.
- مشاكل تتعلق بالغدة الدرقية، مثل فرط نشاطها أو انخفاضه.
- تناول بعض الأدوية أو التعاطي لمواد مخدرة مثل الكحول والكوكايين.
أسباب عدم زيادة الوزن لدى الرضع
هناك مجموعة من العوامل التي قد تسهم في عدم زيادة وزن الرضيع، منها:
- مشكلات غذائية: من الأسباب المؤدية إلى عدم زيادة وزن الرضيع هو عدم حصوله على كميات كافية من الحليب اللازم، سواء من الثدي أو الزجاجة، أو ضعف قدرته على الرضاعة، أو نقص إنتاج الحليب الطبيعي من الأم.
- أسباب شائعة أخرى: قد تكون قلة شهية الطفل نتيجة لتعرضه للمرض، أو وجود مشاكل في الجهاز الهضمي مثل الإسهال أو الاضطرابات الهضمية، أو حساسية معدته تجاه الحليب، أو عدم الانتباه الكافي من الأم بسبب التعب أو الاكتئاب بعد الولادة، أو وجود مشاكل صحية في الرئة أو الجهاز العصبي.