أقوال حكيمة لعمرو بن العاص

أقوال عمرو بن العاص

أقوال عمرو بن العاص
أقوال عمرو بن العاص
  • الكلام مثل الدواء، إذا قللت منه كان نافعًا، وإذا أفرطت فيه كان قاتلاً.
  • بينما كان يمر على بغل ميت، قال لأحد رفاقه: لأن يأكل الرجل من هذا حتى يمتليء بطنه، خير له من أن يتناول لحم رجل مسلم.
  • لم أندم على استوداع سر لأحد أفشاه، لأني كنت في حالة ضيق عندما استودعته.
  • عندما بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عمرو بن العاص في غزوة ذات السلاسل، أصابتهم برودة شديدة، فقال لهم عمرو: لا يشعل أحد نارًا. وعندما عاد واشتكى، قال: يا نبي الله، كان في صفوفهم قلة، فخشيت أن يرى العدو ضعفهم، ونهيتهم عن متابعة العدو خشية أن يكون هناك كمين.. فأعجب النبي صلى الله عليه وسلم بذلك.
  • قال عمرو رضي الله عنه: لا أملُّ ثوبي ما وسعني، ولا أملُّ زوجتي ما أحسنت إليّ، ولا أملُّ دابتي ما حملتني، إن الملل من سيئ الأخلاق.
  • سُئل عمرو بن العاص: ما هي المروءة؟ فقال: أن يُصلح الرجل ماله، ويُحسن إلى إخوانه.
  • أفاد عمرو رضي الله عنه: كل آية في القرآن تمثل درجة في الجنة، ومصباحًا في بيوتكم.. وذكر أن من قرأ القرآن فقد غشي النبوة بين جنبيه، إلا أنه لا يوحى إليه.
  • قال عمرو رضي الله عنه: كلما كثُر الأصدقاء، كثُر الغرماء يوم القيامة، ومن لم يواسي إخوانه بما يستطيع، نقصت محبته بقدر نقص مواساتهم.
  • رأى عمرو رضي الله عنه أن الإمام الجائر خير من فتنة تدوم.
  • قال عمرو بن العاص رضي الله عنه: ليس الوَاصل الذي يصل من وصله ويقطع من قطعه، وإنما الوَاصل هو الذي يصل من قطعه ويتودد إلى من جفاه.. وليس الحليم الذي يحلم عن قومه ما حلموا عنه، فإذا جاهله جاهلٌ، وإنما الحليم من يحلم حين يحلم الآخرون، فإذا جهلوا عليه حَلُم عنهم.
  • قال عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما: كان أبي دائمًا يقول: أعجب من الرجل الذي يحل به الموت، ومعه عقله ولسانه، كيف لا يصفه.. ثم حل به الموت، ومعه عقل ولسانه، فسألت: يا أبتِ، كنت تعتبره عجيبًا، كيف لا يصفه.. قال: يا بني، الموت أعظم من أن يوصف، لكن سأصف لك شيئًا منه، والله لكأن على كتفي جبال رضوى وتهامة، ولكأن روحي تخرج من ثقب إبرة، ولكأن في جوفي شوكة عوسج، ولكأن السماء قد أطبقت على الأرض، وأنا بينهما.

أقوال عمر بن الخطاب

أقوال عمر بن الخطاب
أقوال عمر بن الخطاب
  • اتقوا من تبغضه قلوبكم.
  • رب أخٍ لك لم تلده أمك.
  • أشقى الولاة من شقيت به رعيته.
  • أصابت امرأة وأخطأ عمر.
  • إذا أسأت فأحسن، فليس هناك شيء أشد كسبًا ولا أسرع زوالًا من حسنة حديثة تحل محل ذنب قديم.
  • لكل صارم نبوة، ولكل جواد كبوة، ولكل عالم هفوة.
  • لا أجر لمن لا يحسن.
  • إذا تعارض لك أمران: أحدهما لله والآخر للدنيا، فأفضل نصيبك من الآخرة على ما تصيبه من الدنيا، فإن الدنيا تنفد والآخرة تبقى.
  • رحم الله من أهدى إليّ عيوبي.
  • متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً.
  • لا عمل لمن لا نية له.
  • اللهم أشكو إليك جلد الفاجر، وعجز الثقة.
  • اللهم أقدرني على من ظلمني، لأجعل عفوي عنه شكرًا لك على قدرتي عليه.
  • من عرّض نفسه للتهمة، فلا يلومنّ من أساء الظن به.
  • إنّي لا أحمل همّ الإجابة ولكنني أحمل همّ الدعاء.
  • إن الذين يشتهون المعصية ولا يعملون بها أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى، لهم مغفرة وأجر كريم.
  • لو ماتت شاة على ضفاف الفرات ضائعة، لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة.
  • قال أبو بكر (رض): فإن أحسنت فأعينوني، وإن زغت فقوموني، فأجابه المؤمنون: والله لو وجدنا فيك اعوجاجًا لقمناه بحد سيوفنا. تفقهوا قبل أن تسودوا.
  • ما وجد أحد في نفسه كبراً إلا من مهانة يجدها في نفسه.
  • لو كان الفقر رجلًا لقتلته.
  • ترك الخطيئة خير من معالجة التوبة.
  • من كثر ضحكه قلت هيبته.
  • لا تعتمد على خلق رجل حتى تجرب بالغضب.
  • اعرف عدوك، واحذر صديقك إلا الأمين.
  • اللهم إن كنت تعلم أني أبالي إذا قعد الخصمان بين يدي على من كان الحق، فلا تمهلني طرفة عين.
  • ذكر الله عند أمره ونهيه خير من ذكر باللسان.
  • ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك: أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه.
  • إنّي لا أحمل همّ الإجابة ولكنني أحمل همّ الدعاء.
  • قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (إياكم وخضوع النفاق).. فسألت عائشة: وما خشوع النفاق.. قال -صلى الله عليه وسلم-: (يخضع البدن ولا يخضع القلب). تتخشع عند القبور، وتذل عند الطاعة، وتستغفر عند المعصية، واستشر في أمورك الذين يخشون الله.
  • العلم بالله يوجب الخضوع والخوف، وعدم الخوف دليل على تعطيل القلب من المعرفة، والخوف هو ثمرة العلم، والرجاء ثمرة اليقين، ومن طمع في الجنة اجتهد في طلبها، ومن خاف من النار اجتهد في الهرب منها.
  • لا تنظروا إلى صيام أحد ولا إلى صلاته، ولكن انظروا إلى من إذا تحدّث صدق، وإذا ائتمن أدى، وإذا أشفى – أي هم بالمعصية – كان ورعًا.
  • أفضل الزهد إخفاء الزهد.
  • ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك: أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه.
  • أغمض عن الدنيا عينك، وولّ عنها قلبك، وإيّاك أن تهلكك كما أهلكت من كان قبلك، فقد رأيت مصارعها، وعاينت سوء آثارها على أهلها، وكيف عري من كست، وجاع من أطعمت، ومات من أحيت.
  • من قال أنا عالم فهو جاهل.
  • عليكم بذكر الله تعالى، فإنه دواء وإياكم وذكر الناس فإنه داء.
  • تعلموا العلم وعلموا الناس، وتعلموا الوقار والسكينة، وتواضعوا لمن تعلمتم منه ولمن علمتموه، ولا تكونوا جبارين العلماء فلا يقوم جهلُكم بعلمكم.
Scroll to Top