الغثيان
يمكن أن يُصاحب تناول الجرعة الأولى من حبوب منع الحمل شعور بالغثيان، ولكن غالبًا ما تخف هذه الأعراض مع الاستمرار في الاستخدام. يُنصح بتناول الحبوب مع الطعام أو قبل الذهاب إلى النوم لتخفيف حدة الشعور بالغثيان.
الألم عند لمس الثدي
تظهر على بعض النساء مظاهر تضخم الثدي والشعور بالألم عند لمسه عند بدء تناول حبوب منع الحمل، وعلى العموم تتراجع هذه الأعراض خلال بضعة أسابيع بعد بدء العلاج.
زيادة الوزن
يمكن أن تُسهم حبوب منع الحمل في زيادة الوزن نتيجة احتباس السوائل في الجسم، خصوصاً في مناطق الثديين والوركين.
التقلبات المزاجية
تؤثر حبوب منع الحمل على الحالة المزاجية للمرأة، وقد تزيد من المخاطر المرتبطة بالاكتئاب واضطرابات عاطفية أخرى.
غياب الدورة الشهرية
يمكن أن تواجه النساء غياب الدورة الشهرية أو تقلص كمية دم الطمث نتيجة لاستخدام حبوب منع الحمل، حتى عند الاستخدام بطريقة صحيحة.
التبقيع
التبقيع هو نزول دم خلال الفترة الفاصلة بين دورتين شهريتين، وتعتبر هذه الحالة أكثر شيوعًا في الأشهر الأولى من بدأ تناول حبوب منع الحمل.
الجلطات الدموية
تؤدي حبوب منع الحمل التي تحتوي على هرمون الإستروجين إلى زيادة خطر الإصابة بالجلطات الدموية والنوبات القلبية والسكتات الدماغية، خاصة لدى النساء المدخنات اللاتي يزدن عن 35 عامًا.
العدوى الفطرية
يمكن أن يساهم انخفاض مستويات الإستروجين في زيادة احتمالية الإصابة بالعدوى الفطرية، مما يسبب تهيجًا وحكة، وبالأخص لدى النساء اللاتي يعانين من عوامل خطر لهذه العدوى.
اضطرابات الرؤية
قد يؤدي تغير مستويات الهرمونات نتيجة تناول حبوب منع الحمل إلى ظهور أعراض جفاف العين، مما يؤثر سلبا على الرؤية.
الصداع النصفي
يمكن أن يؤدي انخفاض مستويات هرمون الإستروجين إلى ظهور صداع نصفي، خاصةً خلال فترات قبل وبعد الدورة الشهرية. كما أن تناول حبوب منع الحمل قد يزيد من شدة الصداع النصفي لدى النساء اللواتي يعانين منه بالفعل قبل بدء العلاج.
الشعور بالألم أثناء ممارسة العلاقة الزوجية
يمكن أن يؤدي استخدام حبوب منع الحمل بجرعات منخفضة إلى الشعور بألم في الحوض وعدم الراحة خلال العلاقة الجنسية، كما يُلاحظ انخفاض الرغبة الجنسية أيضًا.