تأثيرات حروق الجلد السطحية

تأثيرات حروق الدرجة الأولى

تأثيرات حروق الدرجة الأولى
تأثيرات حروق الدرجة الأولى

تتضمن تأثيرات حروق الدرجة الأولى النقاط التالية:

علامات حروق الدرجة الأولى

علامات حروق الدرجة الأولى
علامات حروق الدرجة الأولى

تعد حروق الدرجة الأولى من الحالات الشائعة التي قد تحدث في المنازل، خصوصاً بين الأطفال والبالغين. وغالبًا ما تحدث نتيجة ملامسة أجسام ساخنة، مثل الموقد. وفيما يلي أبرز العلامات المرتبطة بحروق الدرجة الأولى:

  • احمرار الجلد، حيث يُعتبر هذا العارض الأكثر شيوعاً.
  • ألم في الجلد المُصاب، وقد يستمر هذا الألم من يومين إلى ثلاثة أيام.
  • إحساس بالسخونة عند لمس المنطقة المُصابة.
  • تورم في الجلد المتضرر.
  • حكة في المنطقة المُصابة.
  • تقشر الجلد المتضرر، مما يؤدي إلى تغيير مؤقت في لون البشرة.
  • جفاف البشرة في المنطقة المُصابة.

مخاطر حروق الدرجة الأولى

مخاطر حروق الدرجة الأولى
مخاطر حروق الدرجة الأولى

على الرغم من أن حروق الدرجة الأولى لا تسبب مضاعفات خطيرة مثل أنواع الحروق الأخرى، إلا أنها قد تؤدي إلى العدوى نتيجة دخول البكتيريا عبر الجلد المتضرر. من بين هذه العدوات، تعد عدوى الكزاز (Tetanus) واحدة من الأنواع التي تُصيب الجهاز العصبي وتسبب مشكلات في انقباض العضلات. من المهم الإشارة إلى إمكانية الوقاية من الكزاز من خلال أخذ تطعيم كل عشر سنوات.

كيفية الوقاية من الحروق المنزلية

كيفية الوقاية من الحروق المنزلية
كيفية الوقاية من الحروق المنزلية

يمكن تقليل مخاطر الحروق المنزلية من خلال اتباع النصائح التالية:

  • تجنب حمل الأطفال أثناء الطهي.
  • تأمين الأجهزة الكهربائية بعيداً عن المياه.
  • إبعاد السوائل الساخنة عن متناول الأطفال.
  • تجنب ارتداء ملابس فضفاضة أثناء الطهي.
  • عدم ترك أدوات الطهي على الموقد دون رقابة.
  • التأكد من درجة حرارة الطعام قبل تقديمه للأطفال.
  • تجنب التدخين داخل غرفة النوم.
  • الاحتفاظ بطفاية حريق في المنزل.
  • تأمين المواد الكيميائية ومصادر النار بعيداً عن الأطفال.
  • ارتداء نظارات حماية عند التعامل مع المواد الكيميائية.
  • التأكد من درجة حرارة الماء قبل الاستحمام.
  • فصل المكواة والأجهزة الكهربائية الأخرى عند عدم الضرورة.

المراجع

المراجع
المراجع
  1. ↑ Danielle Dresden (27-6-2018)، “ما هي حروق الدرجة الأولى؟”، www.medicalnewstoday.com، تم الاسترجاع في 11-5-2019. تم التعديل.
  2. ↑ April Khan و Matthew Solan (26-4-2016)، “الحروق: الأنواع، العلاجات، والمزيد”، www.healthline.com، تم الاسترجاع في 11-5-2019. تم التعديل.
  3. ↑ “الحروق”، www.mayoclinic.org، 24-7-2018، تم الاسترجاع في 11-5-2019. تم التعديل.
Scroll to Top