عبارات جميلة للتكريم والتقدير

التكريم

التكريم
التكريم

إن تكريم من كان لهم فضل علينا يُعتبر واجباً يُحتم علينا أحياناً، وهو أيضًا من عناصر الذوق والتربية الفاضلة. من خلال تكريم هؤلاء الأشخاص الذين قدموا لنا الدعم، نعبر عن شكرنا وامتناننا لما قدموه لنا، مما يساعد على نشر الفرحة والابتسامة في قلوبهم، ويدفعهم للاستمرار في مساعدة الآخرين. في هذا السياق، جمعنا لكم مجموعة من أجمل عبارات التكريم.

أجمل عبارات التكريم

أجمل عبارات التكريم
أجمل عبارات التكريم
  • كل الشكر والتقدير لك من أعماق قلبي على عطائك المستمر، يا معلمنا الفاضل، فأنت دائمًا تستحق التكريم ونحن نشعر بالتقصير نحوك.
  • أجمل كلمات الشكر المفعمة بروائح الفل والريحان أقدمها لك تقديرًا لكل ما فعلته من أجلي، وخصوصًا في الأوقات الصعبة.
  • أرق الكلمات التي تعبر عن عرفاني وتقديري لأعز ما لدي، ولما قدموه لي في حياتي.
  • أسأل الله أن يمنحك الصحة والعافية، لأنك شخص يستحق كل خير وتكريم دائم.
  • لو كنت أستطيع أن أهديك عمري كنوع من الشكر والتقدير، لن أتوانى عن ذلك ولو للحظة.
  • إلى من ضحى بالكثير من أجل سعادتي، أتمنى لك مستقبلاً مشرقاً يظل متألقاً.
  • لكل من ترك أثراً طيباً في حياتي، أقدم لك أجمل عبارات الشكر والامتنان لما قدمته لي.
  • لا أستطيع أن أصف مشاعري تجاهك تماماً، فعلى الرغم من كل كلمات الشكر، ما زلت أشعر بتقصير تجاهك.
  • إن الاعتراف بفضل الآخرين يعد علامة من علامات حسن الأخلاق، لذا لم أتردد في إظهار امتناني لك فكل التكريم يستحقه.
  • لقد علمتني الكثير من القيم والمبادئ وساندتني في الأوقات الصعبة، لا أستطيع إلا أن أعبر عن امتناني لك، شكرًا لك يا أغلى الناس.

أبيات شعرية عن التكريم

أبيات شعرية عن التكريم
أبيات شعرية عن التكريم

قصيدة كنا نود لك التكريم تلبسه

قصيدة كنا نود لك التكريم تلبسه
قصيدة كنا نود لك التكريم تلبسه

تعود هذه القصيدة إلى الشاعر جبران خليل جبران، الكاتب والفنان اللبناني المعروف. وُلِد جبران في عام 1883 في بشري بشمال لبنان، وانتقل مع عائلته إلى الولايات المتحدة حيث درس الأدب بجميع لغتيه العربية والإنجليزية، وبرز بأسلوبه الرومانسي. يعد جبران رمزًا من رموز الأدب العربي الحديث، وتوفي في نيويورك في 10 أبريل 1931.

كنا نود لك التكريم تلبسه

تاجاً وقد وفرت من حولك النعم

لكن قضى الشرق أن يشقى أفاضله

وأن يكون جزاء العامل الكلم

فاليوم نستودع الرحمن صاحبنا

ينأى وتبعد مرمى قصده الهمم

إلى بلاد إذا بشت بمقدمه

أنسا ففي غيرها قد أوحش القلم

من عاش في قومنا والعلم رازقه

فحظه ما جنى من نوره الفحم

في مصر والشام كم أسوان يكرثه

أن يبرح الدار هذا الفاضل الفهم

وكم يعز على طلابه أدب

زانت روائعه المثال والحكم

يا من تحرر للوطن يخدمها

مدى الشباب ولا توفى له خدم

حقق مناك التي جدت فحسبك ما

به زهت من دراري فكرك الظلم

وفزبما شئت في دنياك من عرض

يرضيك فالمجد راض عنك والكرم

قصيدة تكريم

قصيدة تكريم
قصيدة تكريم

كتب هذه القصيدة الشاعر المصري إبراهيم ناجي، وُلد في حي شبرا بالقاهرة في 31 ديسمبر 1898. تخرج من كلية الطب في عام 1953 بعد أن درس العروض والقوافي وتأثر بالثقافات العربية والغربية. لديه العديد من الدواوين بما في ذلك “وراء الغمام” و”ليالي القاهرة”. وتوفي في عام 1953 عن عمر يناهز الخامسة والخمسين.

يا صفوة الأحباب والخلان

عفواً إذا استعصى عليّ بياني

الشعر ليس بمسعفٍ في ساعةٍ

هي فوق آي الحمد والشكران

وأنا الذي قضّى الحياةَ معبراً

ومرجعاً لخوالج الوجدان

أقفُ العشيةَ بالرِّفاقِ مقصراً

حيران قد عقد الجميلُ لساني

يا أيها الشعر الذي نطقتْ به

روحي وفاض كما يشاء جناني

يا سلوتي في الدهر يا قيثارتي

ما لي أراكِ حبيسة الألحان؟

أين البيان وأين ما علمتني

أيام تنطلقين دون عنان؟

نجواك في الزمن العصيب مخدَّرٌ

نامت عليه يواقظ الأشجان

والناس تسأل والهواجس جمةٌ

طب وشعر كيف يتفقان؟

الشعر مرحمة النفوس وسره

هِبة السماء ومنحة الديان

والطب مرمحه الجسوم ونبعه

من ذلك الفيض العلي الشان

ومن الغمام ومن معينٍ

خلفه يجدان إلهاماً ويستقيان

يا أيها الحب المطهر للقلوب

وغاسل الأرجاس والأدران

ما أعظم النجوى الرفيعة كلما

يشدو بها روحان يحترقان

أنفا من الدنيا وفي جسديهما

ذل السجين وقسوة السجان

فتطلعا نحو السماء وحلقا

صعدا إلى الآفاق يرتقيان

وتعانقا خلف الغمام وأترعا

كأسيهما من نشوة وحنان

اكتب لوجه الفن لا تعدل بهِ

عرض الحياة ولا الحطام الفاني

واستلهم الأم الطبيعة وحدها

كم في الطبيعة من سري معان

الشعر مملكة وأنت أميرها

ما حاجة الشعراء للتيجان

“هومير” أمره الزمان لنفسه

وقضت له الأجيال بالسلطان

اهبط على الأزهار وأمسح جفنها

واسكب نداك لظاميء صدْيان

في كل أيكٍ نفحة وبكل روضٍ

طاقة من عاطر الريحان

خواطر عن التكريم

خواطر عن التكريم
خواطر عن التكريم

الخاطرة الأولى:

أصدقائي الأعزاء، أود أن أوجه لكم رسالة شكر وامتنان لوقوفكم بجانبي في جميع الأوقات. إذا غبتم عن ناظري، فأنتم دائمًا في قلبي. أستذكر لحظات الشدائد التي كنت فيها خير عون وسند. لقد كنتم كالسكر الذي يخفف مرارة الحياة، ولن أنسى فضلكم ما حييت، وتكريمكم واجب علي دوماً.

الخاطرة الثانية:

من أي أبواب التكريم سنحتفل بكم، وبأي أبيات نعبّر عن مشاعرنا تجاهكم؟ لقد كنتم كالسحابة المعطاءة التي سقت الأرض فاخضرت. جزاكم الله خيرًا عن كل ما قدمتموه، وثمنكم بعطائكم اللامحدود.

الخاطرة الثالثة:

إخوتي الأعزاء، كل الاحترام والمودة لكم، يا من ساعدتموني في بناء مجدي. بفضلكم فهمت معنى الحياة، وأصبحت كريمًا كالأسد في عرينه، أبحث دائمًا عن الجوهر وليس المظهر. أنتم من ألهموني وكل ما تعلمته منكم يلهمني لأكون الأفضل.

رسائل عن التكريم

رسائل عن التكريم
رسائل عن التكريم

الرسالة الأولى:

إن قلت شكرًا فلن توفيكم حقكم.. حقاً سعيتم فكان السعي مشكوراً.. إن جف حبري عن التعبير، يكتبكم قلبي بصفاء الحب..

الرسالة الثانية:

تتنافس الكلمات وتتزاحم العبارات لتؤلف عقد التكريم، الذي لا يستحقه إلا أنت.. إليك، يا من كنت سباقة في مجال العلم والتعليم.. إليك أقدم عبارات الشكر والتقدير.

الرسالة الثالثة:

تظهر في سمائنا دوماً نجوم متألقة.. لم يخفت بريقها عنّا أبدًا.. نحن نتطلع لتألقها في كل لحظة.. فاستحقّت بحق أن يُرفع اسمها تكريمًا.

الرسالة الرابعة:

هي كلمة حب وتقدير.. تحية وفاء وإخلاص.. تحية مملوءة بكل معاني الأخوّة والصداقة.. من القلب إلى القلب، شكرًا لكم عن كل ما قدمتموه، فقد استحققتم التكريم الحقيقي.

Scroll to Top