الأعراض المبكرة للإيدز
ينجم مرض الإيدز عن فيروس نقص المناعة البشرية (HIV)، الذي يعطل وظيفة الجهاز المناعي في الجسم. تظهر على الشخص المصاب مجموعة من الأعراض خلال المراحل الأولى من العدوى، ومن بين هذه الأعراض:
- الشعور بالتعب العام.
- الإصابة بالحمى والتعرق الغزير.
- الشعور بآلام عضلية.
- ظهور تقرحات في الفم.
- الشعور بالتهاب في الحلق.
- التعرق الليلي، أو زيادة العرق أثناء الليل.
- تورم الغدد اللمفاوية.
أنواع اختبارات فيروس الإيدز
تتوافر أربع فئات رئيسية من اختبارات الكشف عن فيروس الإيدز، وتشمل:
- اختبار نقطة الرعاية السريرية: حيث يتم الحصول على عينة من الدم من إصبع المريض أو اللعاب، ويتم فحصها في العيادة نفسها، وتظهر النتائج في غضون دقائق.
- تحليل الدم: تُرسل عينة من دم المريض إلى المختبر، وتظهر نتائج الاختبار في نفس اليوم أو خلال عدة أيام.
- اختبارات الفحص المنزلي: حيث يتم فحص اللعاب أو عينة من الدم في المنزل، ويتم الحصول على النتائج خلال دقائق.
- عينة الاختبار المنزلي: يقوم الشخص بجمع عينة من اللعاب أو الدم في المنزل، ثم يرسلها بالبريد للفحص، وتصبح النتائج متاحة بعد عدة أيام عبر اتصال هاتفي أو رسالة نصية.
نصائح للمصابين بفيروس الإيدز
أثناء الخضوع للعلاج لفيروس الإيدز، هناك مجموعة من النصائح التي يمكن اتباعها للحفاظ على صحة الجسم على المدى الطويل، منها:
- الحصول على اللقاحات المناسبة للحماية من العدوى، مثل لقاحات الإنفلونزا والالتهاب الرئوي، مع التحذير من استخدام اللقاحات التي تحتوي على فيروسات حية إذا كان الجهاز المناعي ضعيفاً.
- التأكد من تناول أطعمة صحية تحتوي على الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة.
- توخي الحذر عند التعامل مع الحيوانات الأليفة، حيث يمكن أن تنقل أنواعاً مختلفة من العدوى.
- تجنب تناول الأطعمة النيئة، مثل البيض، واللحوم، والمأكولات البحرية، أو منتجات الألبان غير المبسترة.