التين الهندي
يعرف أيضًا بأسماء أخرى مثل ثمار الصبار والإجاص الشائك، ويأتي على شكل ثمرة كمثرى محاطة بأشواك دقيقة وحادة تتنوع ألوانها بين الأحمر والأصفر والأخضر، وتصل أبعادها إلى 7.5 سم. يمكن تناول اللب مع البذور، وهو ذو طعم حلو، بالإضافة إلى فوائد صحية عديدة.
المانجو
تعتبر المانجو واحدة من أشهى الفواكه في إفريقيا، وتُنتج بشكل رئيسي من المناطق الغربية للقارة. تأتي هذه الفاكهة في شكل بيضاوي بأحجام قد تصل إلى حجم جوز الهند، وتتميز بألوانها المتنوعة مثل الأحمر والأصفر والأخضر، مع قشرة خارجية قاسية قليلاً. اللب الذي يستهلك من هذه الفاكهة يكون بلون أصفر ويحتوي على بذرة واحدة كبيرة نسبياً.
القشطة
تُعرف أيضاً بشجرة النون أو الكريم أو تفاح السكر، وتعتبر موطنها الأصلي مصر. يبدو شكلها كالتفاح الشائك، ويحتوي على لب أبيض وبذور سوداء. يستهلك اللب الأبيض الداخلي، حيث يمكن أن يصل وزن الواحدة منها إلى 2.5 كغ، وتُعد فاكهة غنية بالفيتامينات مثل B1, B2, C، بالإضافة إلى الفركتوز وكربوهيدرات سهلة الهضم.
كيوانو
تُعرف أيضاً بالخيار الأفريقي أو البطيخ المقرن، وتأخذ شكل قنفذ برتقالي بحجم البرتقالة. تتميز بلونها البرتقالي، في حين أن اللب يظهر باللون الداكن للأخضر ويحتوي على بذور بيضاء غنية بفيتامين ج والمعادن المفيدة.
الفاكهة السحرية
تنتمي هذه الشجرة الصغيرة، المشابهة للتوت الأحمر، إلى عائلة سابوتوف. تتميز ثمارها الصغيرة بحجم يتراوح بين 2-3 سم، ولم يتم تسميتها بإسم معين نظرًا لخصائصها السحرية المدهشة، حيث تحتوي على بروتين ميراكولين الذي يؤثر على حاسة التذوق لمدة ساعتين بعد تناولها، مما يجعل أي طعم يبدو حلواً. ولكن عند تخزين الثمار، تفقد هذه الخصائص السحرية.
آكي
تُعتبر فاكهة محظورة، حيث أن ثمارها غير الناضجة تحتوي على سموم إذا تم تعرضها لأي معالجة حرارية غير صحيحة. تأخذ شكل الكمثرى ولونها برتقالي أو أحمر لامع، وتصل أبعادها إلى 9 سم. يؤكل اللب فقط لتفادي التسمم عن طريق غليه في الماء لمدة لا تقل عن عشر دقائق.
مارولا
يستفيد السكان الأفارقة بشكل كامل من هذه النبتة، حيث تؤكل ثمارها الصغيرة التي تشبه البرقوق، ويتم استخراج الزيت من لب البذور. كما تُعد أوراق هذه النبتة مصدرًا مهمًا لتغذية الحيوانات، وتعتبر هذه الفاكهة غنية بالبروتينات ومضادات الأكسدة الطبيعية وحمض الأوليك.
الكمثرى الأفريقية
يمكن أن يصل ارتفاع أشجار الكمثرى دائمة الخضرة إلى 40 متراً، وثمارها صالحة للأكل، وتأتي في شكل بيضوي بلون أرجواني أو أزرق. يمكن تناول اللب وهو بلون أخضر داكن سواء نيئًا، أو مطبوخًا، أو مقليًا. تتمتع هذه الفاكهة بفوائد عديدة كونها مغذية وغنية بالسعرات الحرارية بفضل محتواها من الدهون الثلاثية والفيتامينات والأحماض الأمينية.
الموز
يعتبر الموز مصدرًا رئيسيًا لعائدات التجارة الزراعية في بعض الدول، بسبب سهولة نقله وتداوله. كما يتمتع بقيمة غذائية عالية، فهو غني بالفيتامينات والألياف والمعادن، ويُعتبر مفيدًا لمقاومة بعض الأمراض مثل الروماتيزم والإسقربوط والاكتئاب والإرهاق. يمكن تناول الموز طازجًا أو مطبوخًا بعد تجفيفه أو تقطيعه إلى شرائح وقليها في الزيت.