تُعتبر الأشعار الفصحى من أبرز التعبيرات الفنية التي تتناول موضوع الحب والشوق، وفي هذا المقال، سنستعرض مجموعة من القصائد التي تعكس مشاعر الاشتياق إلى الحبيب، ومواصفات المحبوب، وألم الفراق، والتي تُجسدها هذه العبارات الشعرية الجميلة.
قصائد عن الحب والشوق
- عيونك وتفاصيلك فريدة، تجعلني أبتسم من أعماق قلبي. فلا تعذرني على مشاعري القوية.
- أنا شرقي الهوى، ومعشوقتي هي ملكي وحدي؛ أنفاسك وكلماتك وقلبك وحضنك.
- حياتي الشرقية تمنحني الحق ألا يكون أحد سواي في حياتك. فحبيبي ليس له مثيل، ولا يملك قلبي سواه.
- غاب حبيبي عن النظر والجسد، لكن روحه تبقى في قلبي، وروحي له، إن شاء الله.
- وإن شئتُ، يُمكن أن تبقى روحه حاضرة في قلبي حتى لو غاب جسده. يا بعيدة عن عيني، حاضرة في قلبي.
- اطمئني يا كل عمري، فأنتِ لا تزالين تقاسمني أوقاتي، وتسكنين في نبضاتي، وتشاركينني لحظاتي المليئة بذكرياتك.
- وكيف لا أعيشك، وحبك أغلى من حياتي، فأنتِ أول من نبض قلبي بحبها، بآهاتي وآلامي وأحزاني، يا بعيدة وقريبة.
- يا حاضرة وغائبة، اطمئني، فأنتِ نبض حياتي.
- فارعة القوام، كأنها ضوء الصباح يشع مرحبًا بكِ.
- لتنفخ في أيامي بالحب ولطفه، وليبعد عني ظلمات الليل.
- ليس كل بيضاء يمكن وصالها، وليس كل وصال مرتبط بالنواعم.
- إنها مهارة أتقنتها، وقد ولجتِ قلب عواطفي مدججة بالإحساس.
- ألهمتِ قلبي بنظرة سكرى، ولم تحتاجي إلى تبرج.
- ولجتِ قلبًا لم يعرف السكون من قبل، ولم يكن يتوقع أن يجدك بداخله، فأبلغيها بأحاسي.
أبيات من قصيدة “اعتراف”
نستعرض بعض الأبيات من هذه القصيدة في السطور التالية:
- أعرف أن امتعاضك مني مرتبط بعنادك وغيرتك وفضولي، وحدتي وشكوكي ورغبتي في الرضى بالقليل.
- أستمتع بالجدال معك، حتى وإن لم يحقق لي ذلك ما أريد؛ فحبي صار قاسيًا، لأنني كنت دائمًا سابقًا في هذا المجال.
- كلما زادت لهفتي، زاد عتابي، ثم أزيل العتاب بالتقبيل، فربما كنت أسعد الناس لو لم يكن غرامي بلا مبرر.
- لكنني ملأت حياتي بكِ، وجعلت ظلالك دليلي، وتركته.
أبيات شعرية من القصيدة “ودعتها”
تتناول هذه القصيدة الشعرية موضوع الاشتياق والحب، ونستعرض بعض أبياتها كما يلي:
- ودعتها وقلبي مليء بالشوق، فالذكريات بيننا بحورٌ.. ودعتها رغم خوفي والوله، فالحزن يأس يربطني بها.
- لا أدري، هل ضيعتني المحبة أم ضعت أنا فيها؟.. لم تكن تتحدث، والحزن يحيطني بها في صمت.
- كل الأمنيات عادت إلى قلبي، وأنا أشتاق لها، وأدري أنني ضعت بين اعتذاراتي.
- إذا ضاعت سنين عمري، أو نسيت الزهور الربيع، لا أنساها أبدًا، حتى لو تحول الشوق إلى دمي.
- لا أبحث عن أحد، ولا يهم لو نساني وعدها.
- لا أدري، هل ضيعتني المحبة أم ضعت أنا فيها؟.. ودعتها ودعتها ودعتها.
- أحبك، والسكوت أبلغ من الكلام، مادام الحديث قد قصر.
- لم يبق شيء في الحب، علينا أن نعيد صياغة الكلمات، لجعلها تتماشى مع مشاعري.
- إلى جانبك، لا يمكن لإحدى كلمات الغرام أن تُقال لغيرك يا من تملكه قلبي.
أشعار عراقية عن الحب والاشتياق
وفي سياق الحديث عن أشعار الحب العراقية، نستعرض بعضها كما يلي:
- كيف حالك، ولما يضحك حبيبي، تدور ضحكته في عيوني. أحتاجك كثيرًا، فأنت شغلي الشاغل.
- وأرتاح عندما يُذكر اسمك، يا أجمل صورة في حياتي، بحاجة إليك، هل ستعود؟
- لماذا الزعلة، وأنا أعتذر، ارجع إلى قلبي، كأنني سأنطلق في انسياب.
- ليس هناك شعورٍ طبيعي كما هو عندي؛ وكلما سألتهم، يضحكون على حظي عندما أراها.
- لكنهم قالوا إنني أكرهك، وأنا أقول له، خطأ؛ لأن حبيبين ينتظرون.
- أعيش بين أشواك وصلك، وأشعر أنني التهمت القلب، وأشتعل بنيران الشوق.
- أأمل أن أراك قريبًا، حيث أريد أن أشعر بك في كل شيء، وأحبك لأنك تمنحني السعادة.
- أريد أن أقول لك، كيف تحلّقين في عالمي، وتحيين الألوان من حولي.
- ولا تنسى، أنني هنا، وفي كل لحظة، أنت أروع ما ألقاه في حياتي.
- أتمنى أن تأتي لي، فوجودك يجعل للجميع معنى جميل.
- احذر، أنت دمي، ولا أريد أن أجرحك، لكنني أخشى أن تصير العيون ترن.
- أراهن على النفس، يا من كنت بمكانتي في العالم كله، ومع كل لحظة، أراك في عيوني.
- وأتأمل وجودك، وكلما كنت حولي، يتحول كل شيء إلى جمال ورقه.