9 نصائح حول أخذ القيلولة في العمل
- فهم ثقافة وقواعد الشركة:
- قبل أن تبدأ القيلولة، تأكد من إنجاز كافة مهامك وواجباتك.
- تقوم بعض الشركات الكبيرة بتعزيز مفهوم القيلولة في بيئة العمل وقد توفر غرفاً خاصة لذلك، لذا يمكنك مناقشة هذه الفكرة مع زملائك أو مع مدير الموارد البشرية.
- النوم بعد تناول وجبة الغداء: يُعتبر الوقت المثالي لأخذ القيلولة ما بين الساعة الواحدة والثالثة ظهراً، وفي هذا الوقت تعاني مستويات الطاقة من الانخفاض عقب تناول الغداء، مما يؤدي إلى الشعور بالنعاس.
- تناول الطعام والشراب بشكل صحيح: يُفضل تجنب تناول الكافيين، والأطعمة الدهنية الثقيلة، والكربوهيدرات، والسكر قبل ساعة من القيلولة. يمكنك شرب كأس من الكوكتيل أو الحليب الدافئ، كما كنت تفعل في الطفولة.
- توفير مساحة للراحة: القيلولة في مكان العمل تختلف عن النوم في سريرك، لذا حاول خلق بيئة هادئة ومريحة؛ وإذا لم يكن هناك أريكة، يمكنك النوم على الأرض مع الاستماع إلى موسيقى هادئة.
- التخلص من مشاعر الذنب تجاه القيلولة: تُعتبر القيلولة مفيدة للصحة، وتعزز الإنتاجية، لذا حاول التخلص من شعور الذنب وركز على الفوائد الإيجابية التي أصبحت ترتبط بها.
- مدة القيلولة من 10 إلى 30 دقيقة: تشير الأبحاث إلى أن هذه المدة يمكن أن تعزز الإنتاجية وتقلل من الشعور بالنعاس، بالإضافة إلى تحسين الأداء الإدراكي. ومع ذلك، يُفضل عدم تجاوز هذه الفترة لأكثر من 30 دقيقة لتجنب الشعور بالدوار عند الاستيقاظ.
- تحديد مدة القيلولة: احرص على ضبط المنبه لتفادي النوم لفترة طويلة، حيث يمكن أن يسبب ذلك مشكلات مع مديرك ويفقدك تركيزك. يمكنك طلب من أحد أفراد أسرتك أو أصدقائك الاتصال بك في وقت محدد لتنبيهك.
- البحث عن مناطق مريحة لأخذ القيلولة: يمكنك استخدام فترات الاستراحة للذهاب إلى مكان يوفر لك إمكانية الراحة والنوم.
- تشجيع ثقافة القيلولة في العمل: قم بالترويج لفوائد القيلولة بين زملائك وناقش أهميتها. إليك بعض النقاط التي يمكنك ذكرها:
- تأكد من أن القيلولة في العمل تختلف عن النوم العشوائي، فهي تُعتبر مفيدة لصحة الموظفين وكذلك لصحة العمل.
- أذكر الفوائد المحتملة للقيلولة مثل تعزيز الإنتاجية، تحسين الذاكرة، زيادة الإبداع، ودعم الروح المعنوية، بالإضافة إلى دورها في تقليل أيام المرض.
- قدّم أمثلة على شركات طبقت سياسة القيلولة والنجاحات التي حققتها من جراء ذلك.